-كنت على وشكِ النهوض ، ولكن غيابها هو من اسقطني مرة أخرى -
أنت تقرأ
• رَسَــآئِــل إنْــتِـحَــاَرِيَــة •
General Fictionمَاقد خَرج من أَفواههم قَبل إنْتِحارهم !
رسائل انتحارية || 42
-كنت على وشكِ النهوض ، ولكن غيابها هو من اسقطني مرة أخرى -
-كنت على وشكِ النهوض ، ولكن غيابها هو من اسقطني مرة أخرى -