00:13

178 26 132
                                    


- مرحبا هذه المره سيختلف الجزء عن الاجزاء الأخرى
و اريكم موقف من طفولتي ..

كنت قد كتبت مقالاً عن الحرب بعمر صغير جدا..
وهذا ما حصلت عليه من دعم أنها نُشرت في صحيفه بريطانيه
، كانت فرحه بالنسبه لي ..

هذه الصوره لنسخه مطبوعه من الصحيفه ، اما الصحيفه الأصليه فقد أخذها أبي لـ يُري اصدقاءه وغيرهم ، ولم اعلم اين أخذها بعد ذلك ..

هذه الصوره لنسخه مطبوعه من الصحيفه ، اما الصحيفه الأصليه فقد أخذها أبي لـ يُري اصدقاءه وغيرهم ، ولم اعلم اين أخذها بعد ذلك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هذه هي المقاله التي كتبتها بعمر ال13 ..
اممم من خلال قراءتي للمقال الذي نسيته :") تحدثت عن الحرب الداخليه فيما بيننا البين والخارجيه نحن و الدول الاخرى ..
وايضا تخطو معظم الاخطاء والتعابير الاملائيه بحكم انني كنت صغيره ،
و لم اعدل اي شيء منها مجرد نسخ ولصق ..
و هذه الاشاره ( * ) تعني اسم دولتي وجنسيتي ، لا أحب ان افصح عني بالواتباد لسبب ما ..

بسم الله الرحمن الرحيم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اقدم لكم هذه القصة او الرواية القصيرة لتكون على راس ال*** او غيرهم..

واكتبها بقلم يغير احرفي وكلماتي ويدمر الخوف الذي هو علينا واكتب من اجل بلدي ووطني الحبيب الذي يحاصره الظلام..
واقول لكل من يحب وطنه وهو غالي على عروقه وعلى كل قطرة دم تمشي بأنحاء جسمه كلماتي لن تنتهي كلامي يزيد الما انه ينزف دما ...

حسنا سوف اكمل واتحدث بلساني واكمل كل محادثتي....
بلادي محصورة على ايادي ظلام ..
ظلام قد قتلوا بلادي جرحوها قتلوا شعبها المسكين لن نسامحهم ابدا ....
قد تنتشر السياسة الى انحاء العالم وقد تنتشر اخبار الجرحى والموتى والقتلى بعد كل ثانيه وال*** ينقص منها دمها ...

تكلموا ايها الخونة انتم جميعا خونه لستم مسلمين ولا *** او غيرة عندما تتقاتلون في بيوت في مدن او عواصم محافظات انكم تموتون الشعب المسكين فقط..
اما انتم تموتون ؟ لا ، انكم مخبؤون في كهوف في دول اخرى في اي مكان او حتى في الانفاق وتحت الجسور اماكن كثيرة قد تعرفونها ونحن لا نعرفها..
وتخبون ايضا معكم اهاليكم ايها الجبناء..

ولكن نحن مسلمين لا ... ولا ...ولا داعشي او غيرة ..
نعرف الحق سوف نفدي وطننا بدمائنا انكم سواء كلاب مرجومون في الشوارع والمجاري يحسره سوف تندمون سوف تبكون دما ..

خُطى.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن