00:30

33 8 5
                                    


- تفاجئت بطرقها لـ بابي..
فتحت لها و كُلّي استغراب .

بـ إبتسامه رضيه : أهلاً ^^

تضخم استغرابي عندما هجمتْ ..
تعانقني وسيمفونية بكاؤها عاد بعد فراق .

انتهتْ و اكتفى كتفي اليمين من غزارة دموعها..

مابكِ؟!
-تكرر سؤالي وزاد اصراري-

لكنها اكتفت بقولها :
"

لا شيء فقط اردت ذلك ، لاتهتمي. "

؟!!

؟!!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خُطى.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن