hello
how are you my cute's💕🍫
"اضيء النجمة لزرع ابتسامة"
Enjoyكسر حاجز الصمت تشانيول بقوله الذي ارجعني للحقيقة
الحقيقة التي لارجعة فيها"اخبرتك هذا فقط لانني لا اريد سماع سؤالك -لماذا كانت حالته هكذا-..فتعلمين انهم سافروا لذا تعرضو لحادث ولو ترين التلفاز فـ كل الاخبار عنهما"
قالها بحدة..
miso p.o.v
"تشهه وكانني انا من قتلتهم ليحقد علي هكذا"
"ماذنبي ان كنت فقيرة ومجبوراً على العمل هنا"
"الا يكفيني ان سيدك هو من اغتصبني"
"مع ذلك ما ذنب السيدة جيون والسيد جيون بكل ذلك"
"كانا لطيفا"...
end miso p.o.v
قاطعها تشانيول الذي اردف
"بماذا تفكرين مع ذاتك..اذهبي هل فرحتي لانني دعيتك الى هنا فقط
تشهه..اخرجي"اردف كلامه بسخرية مع صرخةً قويةً اخرها
كانت حادة لكن ليس عليهافـ هي استشعرت الكسرة التي بها
لان السيد والسيدة جيون..لطيفان مع الكل...واعني هذا بكلامي
وهذا ما يؤدي الى احترام الجميع لهماقالت بطلتنا كل هذا الكلام وهي خارجة من الغرفة
مُذرِفة بَعض المياه المالحة من مقليتها البنية
هي حقاً لاتعرف ماذا تفعل
تريد الذهاب لمواساته..لكنها خائفة
لكنها بالاخير اختارت..
ان تذهب له!
زفرت الهواء بهدوء تقلل من توترها
قررت اخيرا مد يدها للباب لفتحهلانها اكثر من تعلم..اذا دقت الباب يستحيل ان يَتَقبل فتحُه
مدت يدها للمقبض لتفتحه..وجدت الوجه الملائكي النائم بفوضوية على السرير
علامات بُكاء ،
تَعب ،
إرهاق ،فور ما لمحت شكله عبست وجهها
تمشي بخفة وبطئ للوصول للامير النائم
فور ما وصلت له وضعت يدها على شعره الغرابي تربت عليه بخفة لتضمن عدم استيقاظه
ابتسمت بخفة....
واختفت ابتسامتها فوراً !
بعد سماعها لصوت خطوات وراء الباب
لـيُفتح الباب بعدها بلحظات معدودة
"جونغكوك"
خرج اسمه من فاه المدعو....؟!
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
---------اي نو اي نو....
البارت اكثر بارت ممل بالحياة
بس قررت انزل بارت خفيف لطيف سريع
لكن صدقوني راح انزلكم البارت الجاي و وعد مني راح يكون طويل ومُحمس
الان اعذرو قلة افكاري
وراح اغيب عنكم فترة سوري..
خجلانة اني انزله فعلاً 👈👉
بشوفكم بالبارت الجاي 🌷❤🍁
عنيوو مصدر سعادتي🍀☄
![](https://img.wattpad.com/cover/215934088-288-k172166.jpg)
أنت تقرأ
why did you do that..? -JK-
Aksiحُبي لكَ مُحرم، لكن ما مِن وسيلة، أنـى أن يَبتعِدَ غرامكَ عنّي، خَلدَ دأخِلَي، وأنـى للطيرِ كُرهُ مُطعِمِهِ، فَكيفَ ستكرهُكَ روحٌ عَشِقت ملامِحكَ، وَكيف لي أن أشتهي ألآمي، غَدوتُ كَألبلهاءِ في حُبك، لم ألومكَ لأنكَ مُبهم، سألومُ حُبي ألذي في ألضراءِ...