رواية
حارة العشاق ❤️🙈
البارت الرابع عشر ♥️
مالگ: بصي بقا ي مريومه ادم متقدملگ
مريم بفرحه شديدة: بجد ...... وقد ادرگت ما تفوهت به
مريم بتوتر: انا استغربت بس مش آگتر
مالگ بخبث:ايوةة واخد بالي وشگلگ گمااان مش موافقه انا هبلغ الحاج واقوله انك مش موافقه
وگاد ان يذهب حتي اوقفته مريم بصياح
مريم:مش ايه ايه لا طبعاا موافقه فضحگ مالگ عليهاا
مالگ: ما انا عارف انگ موافقه بس گنت بنگش فيگي ي حبيبتي گبرتي ي قلبببي وهتبقي عروسه وتسبيناا
مريم: حبيبي ي مالگ انا بعتبرگ باباا التاني مش اخوياا وبضحگ ومرح وبعدين هسيبگواا فين ما انا معاااگواا اهوو
مالگ: مااشي ي لمضه اسيبگ تگملي مذاگرتگ تصبحي علي خير
مريم بسعادة شديدة: وانت من اهل الخير ي حبيبي
ف صبااح يوم جديد ملئ بالامل والحياةة
نجد آدم قد استيقظ باگراا ويفگر هل ستوافق عليه ام لا هل تحبه ام لا فيقطع شرودة صوت دقات الباب
ادم: ادخل
تدخل جنه بمرحها المعتاد :ايه ي دومي مخرجتش تفطر معاناا ليه
ادم:ماليش نفس ي حبيبتي
جنه بتساؤل:طب مش هتنزل الشغل
ادم: هنزل ي جنه وبزهق عاوزة ايه دلوقتي سبيني
جنه بخبث ومگر:مااشي هسيبگ وانا اللي گنت جايه اقولگ علي حاجه هتفرحگ يلااا ملكش نصيب وكادت ان تخرج حتي اوقفهاا ادم بلهفه شديدة
ادم:حاجه ايه قولي يلااا
جنه بخبث:لا خلاص بقا انا هخرج واسيبك
ادم: قولي ي جنه وخلصي
جنه: والله ي سيدي انت عارفني اني غلبانه خااالص وسمعت بالصدفه يعني
ادم بزهق: ايوةة عارفك طبعاا انتي هتقوليلي
جنه: انا سمعت عموو حسين بيكلم باباا وبيقوله ان هما مستنينااا بليل عندهم
ادم بفرحه شديدة جداا حتي كاد ان يقف قلبه مش شدة الفرحه: بجد ي جنه ولا دة مقلب زي عوايدك
جنه:لا مش مقلب دة اللي سمعته والله
ادم بفرح شديد يحتضن جنه: حبيبتي ي جنه احلي خبر سمعته والله ❤️🙈
جنه بخبث آنثوي :وانت فرحان ليه كدة ما يمكن عاوزينااا ف اي حاجه عادي يعني مش لازم اللي ف دماغك وتضحگ بخبث
ادم بقله حيله:هنشوف بليل ولا انا هخرج اتكلم مع الحاج وقبل ان ترد عليه جنه تجدة قد خرج
ف الخارج يجلس الحاج محمود وزوجته وفاء يتناقشون ف امور عدة
ادم: صباح الخير ي جماعه
محمود ووفاء: يسعد صباحگ ي حبيبي
وقبل ان يتكلم ادم نطق محمود اقعد ي ادم عاوزاك ف موضوع
ادم بلهفه: اومر ي حاج
محمود: الامر لله ي ابني، عمك حسين كلمني من شويه وقالي ان هو مستنيناا بليل عندة وان مريم موافقه
ادم بفرحه شديدة جداااا: بجد ي حاج
محمود ينظر لفرحه ابنه: ايوة ي ابني ربنا يسعدگ ي حبيبي
يقوم ادم لاحتضان ابيه وامه بفرحه شديدة ويخليگواا لينااا ي رب
مساء ف شقه حسين شقيق محمود
نجد مريم تقف امام الدولاب الخاص بها وقد اخرجت جميع ملابسهاا
امهاا سناء من خلفهاا:ايه اللي عامله فالاوضه دة ي مريم
مريم: مش عارفه البس ايه ي ماما هدومي كلها مش مناسبه
سناء بصدمه:گل الهدوم دي ومش مناسبه دة مفيش واحدة ف الحارة عندهاا هدوم زيك ي بنتي استهدي بالله كدة والبسي اي حاجه
مريم بقله حيله:مااشي
علي الجانب الاخر ف شقه حسين يرن جرس الباب يذهب مالگ لفتحه فيجد امامه جنه بفستانهاا الوردي وحجابهاا من نفس لون الفستان گانت گالاميرات ف هذا الفستان ودون وعي جميله اوي ي جنتي
جنه بزهول : بتقول ايه
مالگ وگانه ادرگ ما تفوهه به: ادخلي ي جنه مريم جوة
جنه بزهول من تحوله هذا: مااشي
وينظر مالگ لاثرهاا بشرود امتي بقاا تبقي بتاعتي ي جنتي وتعرفي بعشقي ليگي قريب اوي هيحصل دة ...... استووووب
توقعاتگم للبارت القادم ❤️🙈
لايگ وگومنت لان رايگواا يهمني جداا جداا ي قمراااات ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️🙈
بقلمي سارة عبدالروؤف 💜🙈
