الرساله السادسه

66 3 2
                                    

بقدر ما أسعدتني بقدر ما تعبت
لعنتُك أصابتني ولا أعلم لما إستسلمت ؟..

|  لِأنِ أَحبَبت  |حيث تعيش القصص. اكتشف الآن