مقتطفات

9 1 0
                                    

لم يكن عليكي ابدا ان تتحديني عزيزتي
يتقدم خطوة بينما تتراجع هي خطوتان وصوت ضربات قلبها يكاد يصله لكن لاتزال تتحداه بعينيها ،كانما تخبره انها لن تستسلم ابدا له ولا حتى ان كان يريد قتلها لكن ان تستسلم فلا والف لا
بقيا على هذا النحو حتى ادركت انها النهايا  فهاهيا تدرك انها والحائط جيران اصبحت تحدث نفسها "اهذه نهايتها ، ابدا لن تكون ليست هيا من تستسلم " نظرت لباب الغرفة بدهشة وقالت :عمي
التفت وياليته ما التفت شعر بمن يدفعه ولمفاجئته اختل توازنه ولكن تمالك نفسه ، وهاهو يدرك انها خدعته لم يستطع ان يحدد شعوره في تلك اللحظة ايغضب ، يضحك  ............................للحديث بقية انتظروني

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 20, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

                             💖صراع الحب 💖حيث تعيش القصص. اكتشف الآن