نبذة عن الرواية
مسجونة بعالم آخر:في غرفة مظلمة
؟؟:انتي ملكي ولي فقط ياحبيبتي فكيف تريديني ان ابتعد عنكي
رنين برجاة:افهم اني لم ولن احبك فالقلب يعشق ويحب لمرة واحدة ..ارجوك ارجوك اخرجني اريد ان اعود لعالمي
؟؟ بجنون وتملك:وكيف تعودين وانتي معي..اتعر...
اهلاً بس بدي اقلكم حاجة احمم احمم...اممم...هذه الاسبوع اذا ماشفت تفاعل ع رواياتي راح اوقفها لمدة اسبوعين او اكثر ....امممم يلا نبدا...... _________________ استيقضت رنين فوجدت هناك شخص يريد ان يقبلها وبعد ان اتضحت الرؤئية امامها وجدته جونغكوك فاحمرت عينيها واصفر وجهها من غضبها فهي ورغم انها كالاطفال بتصرفاتها الا انها امراة بالنهاية ولاتسمح باحد ان يلمسها ولو لمسة حتى الذي تحبه
فجاة دفعته بسرعة لتقف امامه بسرعة شديدة وكانها ملسوعة من حية
لتصفعه ع وجهه صفعة ادارت وجهه للجهه الأخرى لتقول وعينيها تخرج منها الشرار
رنين بغضب وشراسة:اللعنة عليك هل تسمي نفسك رجل .. تشة انت في نظري امراة لارجل بوجهك الرقيق ... وانا لست احدى عاهراتك او دمياتك لكي تلمسني او تضع يدك علي متى شئت ...فقط افهم هذه الجملة فقد تحتاجها مستقبلياً ..انا ملك لنفسي وساكسر كل الذين يريدون تملكي
لتخرج من الغرفة بسرعة البرق ...فهي قرائت شخصيته بالرواية قبل ان تدخل لها ..واتضح انه عصبي جداً.....
اما الاخر فهو للان مصدوم من تلك الفتاة ذات الشعر الناري هوه فقط لم يتحكم بشهواته وتلك الاحاسيس الجارفة قد شعر انه ان لم يقبلها فسوف يتحول لوحش وعندما اراد ان يقبلها....
ولاكنها استيقضت وهجمت عليه وهوه لم يستوعب شيء جيون جونغكوك الذي تركع له النساء تاتي هذه الفتاة وتصفعه وتهينه
وهؤ للان لم يتحرك فقط يتلمس خده المحمر من اثر طبع اصابع يدها عليه وهوه شارد في السرير الذي كانت عليه
ليصرخ صرخة هزت ارجاء المشفى كلها ليخرج وهوه كالوحش الذي استيقض يبحث عنها هنا وهناك يريد ان يفتك بها ان يتلذذ بعذابها ولاكن ليست هناك ليست موجودة
............. في مكان آخر بعيد كل البعد عن المشفى
في قصر مهجور ومظلم
يجلس ذاك الشخص ع كرسيه الهزاز بهدوئ مريب ومخيف
وفي يده صورة ينظر لها باعجاب شديد
ليرن هاتفه الاخر ليرى المتصل وكان احد حراسه ليرد عليه ويبقى صامت ...ليقول الحارس
الحارس بهدوئ:سيدي نحن لم نجد معلومات عن الفتاة
؟ببرود:لايهم واصل البحث
ليغلق الخط في وجه الحارس وهوه ينظر لتلك التي في الصورة
................ في مكان آخر
كانت تنظر هنا وهناك باستغراب لتقول
رنين باستغراب:هل انتي متأكدة انكي ستجعليني اعمل بدون ان ترى ملفي
؟؟:نعم ولما لا
رنين:هل انتي اصابكي شيء
ريماس بضحكة رنانة:لا ولاكني احب ان اقدم المساعدة وانا رئيتك تركضين وخأئفة وكان هناك وحش يريد الفك بك
رنين بتوتر:هااا لا ..اممم
ريماس:حسناً لاتقلقي اممم ساجعلكي تسكنين بشقتي وامممم ..ساجعلكي مساعدتي في الطب النفسي
رنين:اوه موافقة وانا اشكرك جداً
.....................
هاقد مر شهر كامل ع وجود رنين ...اعتادت رنين ع حياتها الجديدة في الرواية كما اسمتها وهي للان تبحث عن تلك القلادة فلم تيأس بعد فهي يجب ان تاخذها وتعود لعالمها.....اما هيه فقد تعلمت الطب النفسي بوقت جداً قليل بسب ذكائها الحاد...ورغم ذالك لاتزال ع طفوليتها
اما جونغكوك فمنذ ان صفعته وهوه يبحث عنها كالمجنون ليس لينتقم لا لانه احبها وليس اي حب بل حب اعظم ومخيف....وكان يتكلم مع نفسه كثيرأ وكانه مجنون فقط يريدها لقد بحث عنها بث عنها بكل مكان لم يترك مكان والا مابحث فيه اصبح يتخيلها في احظانه وبوجه اي امراة الى ان ظغط عليه شخص لكي يذهب لدكتور نفسي
اما الشخص المجهول فقد اصبح في حالة يرثئ لها يقتل كل حارس لم يجلب له المعلومات اصبح سافك للدماء بارد مع الكل واصبح لديه هؤس مخيف للعنة فقط ينظر لهاتفه لساعات طويلة جداً وكثيرة حتئ انه لا يرمش
اما ريماس فقد كانت سعيدة جداً برفقت رنين فقد علمتها كل ماتعرفه عن علم النفس ولاكن هيه اصبحت ترى تغيرات في خطيبها الذي كان يتصرف معها بجفاف وبرودة شديدة الى ان شكت انه في حالة نفسية لتظطر ان تذهب له وتأخذ رنين معها لكي تذهب له وتعرف لما هو اصبح هاكذا
