PT 05

259 19 0
                                    

لم اعرف كيف حملتني ساقاي اليك وكيف دخلت الغرفة ،لكنني فعلت وجدتك في حال يرثى لها ،فقدت شعرك كله و ظهرت ظلال تحت عينيك اصبحت كمصاصي الدماء ،كنت شاردا حتى عندما جلست بجانبك ظننت انك مازلت في عالمك لكنني كنت مخطئة فماهي الى لحظات حتى قلت لي "اريد الذهاب الى الملاهي اليوم " رغم ان حالتك لا تسمح ، تجادلنا بخصوص هذا لكنه في الأخير فزت على واردت تلبية طلبك ،بعد ساعة كنت لبست ملابسك لأحضر انا الكرسي المتحرك فأنت لن تقوى على السير أبدا لذلك لم يعترض وجلست عليه و بدأت ادفع بك ، صدمت غي الواقع ، كنت اتخيلك ثقيلا ، ولكنك كنت تنافس الريشة في وزنها لحسن الحظ لم تكن مدينة الألعاب بالبعيدة على المشفى لذلك بقيت ادفع بك حتى كدنا نصل كنت غاضبة من نضرات الناس المستغربة التي تحمل الإهانة حتى انني كدت اضرب مراهقا لم يحاول كتم ضحكاته الساخرة لكنك امسكتني و قلت لي "انا لا اهتم هذا هو مبدئي بالحياة لذلك لا تعيري الإهتمام لأحد " صمتت ثم ها نحن وصلنا لم تستطع اللعب لذلك كنت تطلب مني ذلك بدلا منك ولكن عنما وصلن الى الدولاب الدوار انت اردته بشدة لذلك ائتمننا مقعدك عند رجل الأمن الذي كان بالطيبة بحيث ساعدنا بالركوب وهاقد بدأت تسير ببطئ لوجه محددة ، كنت ارى تلك البسمة و الفرحة تشع من عينيك جذبت ذطدفترا من جيبك وشطبت السطر الأول ثم بحت لي بسرك الصغير " لقد كان حلمي منذ الصغر ان اذهب للملاهي واركب العجلة الدوارة
الرغبة عدد 1 انتهت

كُحلOù les histoires vivent. Découvrez maintenant