وبعد مرور شهر لم أسمع عن سيف اي شي
عدت إلى حياتي الطبيعية اذهب إلى المدرسة والعودة منها
ودائما أفكر في سيف لم يذهب عن عقلي وقلبي أبدأوبعد مرور ستة أشهر كنت عائدة إلى المنزل
فصدمت فرأيت سيف أمامي
لم أعرف ماذا افعل
ذهبت إليه وقلت سيف
أنت عايش اعرف هذا الشي وحضنته
وبعد ذلك حسيت في الخجل قلت أنا اسفة
قال..لا ما في مشكلة
قلت..أنت بخير
قال..أنا بخير
قلت ..ماذا حدث؟
قال..لنذهب الى مكان هادئ
قلت..تمام في حديقة قريبة من هنا
ذهبنا وصلنا إلى الحديقة
قلت ..اشرح لي ماذا حدث؟
قال..عندما ذهبت فراوني اصحاب ابعصابة واطلق النار علي وأصبت في ذارعي الأيسر فاخذني محمد وعالجني وعندما استقضت
كان محمد بجواري
سألني؟
أين البنت
قلت..لا اعرف هربت
قال أنت كاذب
قلت والله لا اعرف
وعندها خرج فذهب إلى الباب وسمعت محمد يقول إلى الرجال اقلتوه
وعندها في الليل هربت
وركضت في الغابة
لحد وصلت الكوخ استرحت قليلا
وبعدها أكملت الطريق إلى أن أوصلت الشارع
فوقفت سيارة و اوصلتي إلى المستشفى
والآن خرجت من المستشفى
واتيت إلى هنا
حتى أراك
قالت..هل أنت بخير
قال أنا بخير
قلت إلى أين تذهب الآن..هل لديك مكان تذهب إليه
قال .. كلا
قلت.. هل تريد أن تعيش معنا أنا وامي في المنزل
استقر فترة إلى أن تبحث عن منزل
قال.. هل يمكنني ذلك؟
قلت.. طبعا😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍
إلى اللقاء أراكم لاحقا