عُأُبّرٌ أُلَسًبّيْلَ

996 68 440
                                    

-1-

ملاحظة : للتخيل تذكروا الفلم الكارتوني انستازيا

امام تلك العربة الكبيرة لبيع الاقمشة

في سوق مكتضٍ بالأُناس البُسطاء -كما في الصورة- المتاجر البسيطة والتي بنيت من الخشب بشكل كبير

حيث الضوضاء تعم المكان وضوء الشمس عموديةٌ الأشعة ، ولكن الجو كان لطيفا

" يونغي ! "

صوت بدا مألوفاً للمُنادى عليهِ

التفتَ لمصدر الصوت ينظر نحو فتى يبدو مراهقاً

- اعرف انكم ستجيبون العيد في تخيل الثياب اردت وضع صورة فوق ولكن منذ الامس والى الآن وهي لا تتحمل لذا قررت ان استهذي بالله و احذفها واخبركم .... 'تاخذ نفس' يا رفاق تخيلوا الثياب كما في mv bts on -

هرول بخطى متسارعة نحو الاكبر متوقفاً أمامه

" الست انت يونغي عابر السبيل ! "

تحدث الفتى متسائلا

اليس هذا الفتى الذي ساعدة من قبل عندما اضاع طريقة

" يا فتى اخبرتك ان تبتعد "

تحدث يونغي بصوت هادئ يرمي بأنظارة نحو تلك المحال الصغيرة لِبيع رغائف الخبز

" لا تكن عدائياً انت جديد على هذه البلدة و قد تحتاج للمساعدة "

نطق الاخر ببعض من التأنيب

" وهل يعطيك الأمبراطور مالاً على هذا "

" قريبا ستكون هناك و ظيفة خاصة بهذا الامر وسأقبض المال من الأمبراطور ! "

همهم يونغي ناطقاً قبيل رحيلة عن الاخر : يالاحظ الامبراطور بكَ

هو لم يبتعد ، توجه فقط نحو بائع الخبز راغباً بشراء رغيف خبز طازج

والاخر تحركَ يتبعهُ قائلا : بالمناسبة انا جيمين وعمري تسعة عشر

صمت ينتظر من الاخر مبادرةً في التعريف عن نفسهِ ، كان القاء الاول عندما جاءَ يونغي لاول مرة للقرية هذه ، كان تائهاً وكان جيمين خير مساعد له ، محادثتهما في ذلك اليوم اقتصرت تعريفاً للطرق الرئيسية للبلدة وقبيل رحيل يونغي هو عرف عن كونه مجرد عابر سبيل بعد طرح جيمين سؤاله عليه

" يونغي كما تعلم 25 عاما "

تكلم يونغي بعد دفع المال للبائع ثم نظر نحو جيمين مكملاً حديثة : كنت اظنك بالرابعة عشر

ℳℐℛℛᎾℛ ℒℰᎶℰℕⅅ 🎼حيث تعيش القصص. اكتشف الآن