ملحوظة مهمة: وهو اني سوف استعمل أسماء حقيقية وليست القاب او أسماء مسرحية
كاي: كيم جونغ ان
دي او: دو كيونغسوو
شيومين: كيم مينسوك
تشين: كيم جونغداي
لاي: زانغ ييشينغ
سوهو: كيم جونميون
كريس: سيظل كريس لن اغيره
تاو: سيظل تاو لن اغيره
تشانيول: تشانيول
بيكهيون: بيكهيون
سيهون: سيهون
لوهان: شياو لوهان
يلا نبدء لا تنسوا الفوت والكومينت
مع اني ما شفت ولا كومينت بس نزلت
( صح انا بحاول اني ما اكتب لعن في الرواية لان هذا صعب علي)
T_T
-----------------------------
هل تسألتم يوماً لما نحن نعيش؟
هل فكرتم ما هو الهدف من خلف كل هذا؟
البعض منكم سيقول من اننا نعيش من اجل الحياة...من اجل الاستمتاع بكل ذرة صغيرة منها... والبعض منكم يقولون من انهم لا يعرفون سبب عيشهم ولكن ما يجهلونه هو لماذا خلقوا... هل هو لتعمير الأرض اعتقد ذلك لما كنا قد وصلنا لهذه المرحلة المتطورة والمزدهرة
جميعهم كانوا يعيشون حياة طبيعية لا بأس بها... غافلين عن شخص واحد والذي تعذب بشكل مستمر ابتدائنا من الحالة النفسية لتنتهي بحالة جسدية سيئة... البعض يرغبون بمعرفة كيف هو شعور الموت... لم يعد المعنى الوحيد للموت هو الرحيل عن هذه الحياة، فهناك من يمارس الموت بطرق مختلفة، ويعيش كل تفاصيل وتضاريس الموت، وهو ما زال على قيد الحياة جسدياً ولكن نفسياً لا...
.
.
.
.
انا شاب عادي او فلنقل طالب جامعي قمت بشراء شقة متوسطة الحجم الا انها دافئة ونظيفة... اخذت امشي بكل هدوء وقد استغربت من ان المكان في غاية النظافة...اخذت اتفحص المكان بعيناي الحادة ذو الون البندقي توجهت لاحد الغرف لأتوقف بها... غرفة كبيرة وبها شرفة تستطيع رؤية أضواء المدينة بعتمة الليل وبما انها اكبر غرفة في الشقة جعلتها غرفة نومي من الان وصاعداً...اوه يا الوقاحة نسيت ان اعرفكم بنفسي انا ادعى كيم جونغ ان تستطيعون مناداتي كاي، ابلغ من العمر ثنان وعشرون عاماً اخر سنة لي بالجامعة اتيت من بوسان لسيؤول من اجل دراستي وأيضاً لرؤية أصدقائي فجميعهم هنا وفي هذه المدينة ويبدو من اني انتهيت من التعريف بنفسي اترككم بقصتي... اخذت امشي بكل مكان بشقة لكي اعتاد عليها حقيقة انا كنت أعيش مع ابن عمي والان سيكون من الصعب العيش لوحدي ولكني توقفت ما ان وجدت علبة عادية فوق الاريكة توجهت اليها وفي رأسي مئة سؤال
أنت تقرأ
...مكتملة...memories of the past ||| kaisoo
Historia Cortaذكريات من الماضي قد طويت بكتاب اسود قديم مهترئ... قد تتوقّف الحياة في عينيك في لحظات الحزن، وتظن أنّه لا نهاية لهذا الحزن، وأنّه ليس فوق الأرض من هو أتعس منك، فتقسو على نفسك حين تحكم عليها بالموت، وتنفّذ بها حكم الموت بلا تردّد، وتنزع الحياة من قلب...