.
.
.(نسيت اقول لكم رمضان كريم 🐱)
والآن let's go,,.
.
.
(اذا كنــت تـريــد قــراءة الــبــارت بـالليــل وايـضــا فــي مـكــان مـظـلــم قــليــلا سـيـكـون رائـعـــاً اكــثـر ).
.نظرت ثم استدارت .. يون يونغ بإنزعاج وابتعدت بخطوات معدودة لكي تسحب البندقيه بقوة وتسحب الزناد*
*نظرت بإستهزاء*انظرا ايها الفتيان اذا كنتم تريدا الحياة الآن ؛
" تحريك رقبتها وطقطتها بصوت مرتفع وتكلمت بنبرة استهزاء هادئة متلاعبه بالاعصاب"
ذلك مستحيل فأنا هنا بمهمه لكي يتم قتلكما ايها الاخراقان".
.نظر ببرود وقلق رافعا حاجبه ونظرات تعجب على وجهه "ماللذي تتحدثين عنه عزيزتي"!
*بنظرة غرور آخر كلامه*نظر بهدوء قائلاً"ذلك غير معقول"!
نظرت بإستهزاء وضحكه هيستريا بارده مثيرة للغضب"ذلك معقول فَأنا يون يونغ ايها الحمقى!"
نظر بغرور واضعاً يده تحت فكه "حقاُ"!
بصوت عذب وبهدوءنظر ببرود وتكلم بهمس "ياه ايها الكندي اذا تم اطلاق النار سوف نموت حسناً!"
نظرة فهم للمقصد الحقيقي البائس المؤلم"حسناً"..
نظرت ببرود رافعه شعرها الاسود لكي تطق رقبتها مرة اخرى "حسنا الآن سوف يكون مقتلكما على يدي هاتين"!!.
-تضرب الطلق بالبندقيه موصبتاً ، لكي يقع ُ كُل من هيتشان ومارك-بهمس بإذنه"انظر سوف ياتي الآن شخص جيد".
-بعد دقائق-..
نظر بهدوء وبصوت جذاب مع نظرة ثقه "اههه يبدو انه تم خيانتك هيتشان"!.
للأسف داىما يتم خيانتك لانك لطيف،-بنضرات تحسف وجاذبيه لتحريك تلك الخصل البنيه الفاتحه الجذابه للأعلى وسحب زنادة البندقيه بيده -
حسنا انت مقابل شخص ذكي سوف يوقعك في الفخوخ،* محركا رقبته بشكل مثير للجدل*مارايك ايتها الفتاة ذو السواد الداكن البارد،؟.نظرت بهدوء محركتاً رقبتها مرة اخرى لكي تصدر اصوات طقطه منها."هل تريد ان تذهب للجحيم السابع !! فأنا هنا لكي تذهب هناك مجاناً"!-بغرور آخر كلامها-
نظر بهدوء قائلاً"حسنا لابأس بذلك لو كنا سوياً"
بإبتسامه خفيفه لكي يتم ضرب الطلف على الشخصين بنفس الثانيه*-يعد ساعات معدودة من مرور الكثير من الوقت ، المدة الزمنيه تتغير بثواني،كل شيء له تأثير ، ولكن... ما حل هاذا الجميع اصبح جثثاً!!!..-
أنت تقرأ
Future Hearts {مـكـتـمـلـه}
Horrorرُبـمـَـا الـبـرودُ والارقُ تَــضُــنُ لــهُ حـلّ ولــكِـن حـَلُـه هـوَ..، مــاَضِـي قـاَسـيِ لـم يَـجِــد حـلُــولاً غـيّـرَ الـنــدَم.. تـمّــسـكّ بِـذَلـكَ الــعّـقْــد الــذِي فـعَــلَـتَـه مَـعّـيَْ بَــعـد مــوّتـنـا وانَــا مــن كـاَن الــشــ...