*Chapter one *
في ظلام الليل وسواده الحالك تتأوه بيلا من الألم مردفة بأعلى صوتها ساعدوني أرجوكم يا إلهي ماهذه الرائحة لا أريد أن أموت بهذه الطريقة - ساااعدونييي النجدة وهنا قد أخرسها دارك بكلماته اللاسعة أصمتي واللعنة أيتها العاهرة الصغيرة هذا هو عقابكِ أشكري السماء لأن ايريك متساهل معك لو كنت مكانه لقضيت عليك دون أن يرف لي جفن ..
أردفت بيلا ساخرة منه هه اصمت ايها الوغد ايريك يعشقني لا أصدق أنه عاقبني متأكدة أنك السبب في هذا ..
دارك : نعم نعم أنا من طلبت منه. والأن دعيني سأذهب وإلا لن أطعمك وأدخل لك بعضا من الحشرات لكي تحسني ألفاظك المرة القادمة .. وهنا قد يئست من محاولاتها الفاشلة لتطلق تنهيدة طويلة وتغرق في نوم عميق . . . ~ ~ ~ ~ ~
- الــصبـاح -
أتركهاا أيها اللعين لاا لاا .. أرجوك لاتؤذيها هي كل ما تبقى لي لاا .. وهنا انتفض ايريك خائفا مفزوعا من كابوسه اللامنتهي فأردف مكلمًا نفسه: اللعنة هذا الكابوس مجددا متى سأتخلص منه متى لقد سئمت من هذه اللعنة السخيفة وهنا سمع ايريك طرقات الباب وسمع صوت دراك ليسرع مباشرة لارتداء
قناعه
دارك : ايريك هل انت مستيقظ ..
ايريك تفضل بالدخول وها قد بدأت سخرية دارك من جديد حول القناع ..
دارك ساخر اووه المقنع صباح الخير .. وهذا ماجعل ايريك يستشيط غضبا ليردف : اصمت احسن لك لا أريد رؤية الدماء رأيت بما يكفي الليلة الماضية لذا الزم حدودك والا فجرت رأسك الفارغ
دارك : حسناا ولكن يرجل دعني أرى جمالك لما ترتدي هذا القناع السخيف لقد مضت أكثر من 10 سنوات أرغب وبشدة رؤية وجهك .
هناك شيئان في الحياة لابد عليك الحذر منهما غضب ايريك و غضب ايريك .. حينها اسرع ايريك ممسكا مسدسه ليصوبه نحو دارك مردفاا .. كلمة اخرى عن القناع وسأفجر دماغك اللعين ..
دارك إهدأ يرجل .. لا مجال للمزاح معك حسنا لقد أتيت لأعلمك أن العاهرة تلك لا تأبى الصمت أريد قص لسانها القذر أرجوك
اردف ايريك حاول لمس شعرة منها وسأريك الجحيم بعينه
وهنا قد رحل دارك تاركا .. ايريك غاضبا ورائه .................هلوو 🍀💚
هذه أول ٱعمالي .. ٱتمنى تعجبكم 💚💚
أنت تقرأ
- The Big Secret Of Mafia - Большой секрет мафии -
Mystery / Thrillerيجثو على ركبتيه متوسلا أن يتركها ايريك حبا في السماء أتركها خذني مكانها لا تؤذيها هي كل ما تبقى لي لكن هيهات من يهتم ينظر اليه الطرف الاخر بحقارة وسخرية مردفا أنت وغد غبي قتلت كل عائلتك سلبت منك الحياة ولاتزال مشاعرك موجودة . . . .