صلوا على النبي ..
تكملت الجزء الحادي عشر ..
ضحك وهو يحرك راسه بجنوووون حاول يتحكم
بأعصابه بس ماقدر مايقدر بذات بوووووجودهم
قضممم شفايفه بقهررر وهو يضحك بسخريه على
حاله اي قلب لديهم هذولاكنوز من دخول عمها لا اراديه تخبت ورا سعوود
اهي عارفه انو عمها واخو ابوها بس في شي بقلبها
يقول لها به شي بيصير وسبب هما مارتاحتابتسم حمد وهو يقررب منها ويبي ياخذها وسط نظرات
سعود يبي يسلم عليها بس ايد سعوود أوقفت ماسيبدا فيهسعود
رفع ايده غصب عنه وبعد ايده لا اراديه شد من
خصرها لحضنه وكانو يبي يخبيها منه وكانو رجال
غريب ماكنه ابوه اردف:ايش تبي أو ايش تبون اووو
صح ياحمد تبي تسلم على بنت اخوك قطع كلام
سعود بكى ملكالتفتت جوهره بذهووول لطفله شدددت
خطواتها لا اراديه لها ضحكت وبكت وهي تناطر بحمدحمد رفع نظره لسعود وكنوز اردف بخوت: بنتكم
ناظر سعود للي راحت لبنته اردف :لاتقربي صوبها
ولا تلمسيها لاتقولي قلبك في ذره رحمه أو حنان الأم
رفعت نظرها بذهول وغصه من كلماته إللي انغرصت
بوسط صدرها ابتسمت جوهره واردفت:صح انا
مافيني اي رحمهسعود باستعجال وهو يرفع ايده لبرا:اطلعو لو
سمحتو وانت ياسيد حمد خذ زوجتك واتمنا أن
ماشوفكم مره ثانيهحمد بمكر:ابشر راح نطلع من هنا وراح نطلع دور
ثاني بيتك لانو بيت ابني رضيت مارضيت انت
ولدي واللي ماتعرفه أن أبوك مطفر يعني حتى
بيت ماعنده وانت ملزوم فينيي ياولد ظهريقهقه سعودددد بجنوووون من الشايب وكلماته
رفع نظره لجوهره ونطق :بس زوجتك عندها
خير من زوجها ثاني تقدر تصرف عليكرفع نظره حمد له ووووه من كلمة وكأنها فوقته
ابنه قتله بذي الكلمه قتله اهوووو كان مفكر الأمر
سهل رجوع سعود بس الظاهر سعود عارف بكل شيالجوهره التفتت لحمد من بعد كلمت ولدها قضمت
شفايفها بقهررر من ولدها لا هنا وخلاص اردفت
بخبث:وظاهر ماتعرف امك انها محاميه ياولد بطني
انا اعترف غلطت بحقك وماراح اسامح نفسي على
غلطتي بس وقتها كان عمري 16 سنه طفله مراهقه
كان همي حمد بس انك تطردنا اسفه ياسعود انت
تعرف عقوبة اللي يطرد ابوه وأمه وهما ماطلبو شي
ثاني غير أن يجلسو عند ولدهم ويعتذر ويحاولو قدر المستطاع بتصليح اللي خربتو انا انا خربت كل شيحمد حرك راسه بقهر من الجوهره خربت كل شي كل
شي ليه يالجوهره ماينفع كذا ماينفعسعود ضحك بسخريه :بتحاكميني بالجوهرة
جوهرة بحب:اكيد ماراح احاكمك ابي انت
تحكامني وانت اللي تصدر أمرك الأمر بيدك انت
انا مابي بس الا تسامحني والله ماطلب شي ثاني والله