كحلم لطيف

184 16 18
                                    

بعد أن انهار المنزل فوق رئس ميكاسا ..وقد أستطاع ليفاي الخروج لانه كان بلمقدمة ام ميكاسا عالقة بين النيران
هب الجميع .. هستوريا وساشا وكوني وايروين وجان وماركو وهانجي
انهم يعيشون مع ليفاي لانهم لهم علاقة بماضيه وماضي ميكاسا
هستوريا تصرخ وهي تتصبب عرقاً:يا إلهي ليفاي ..أرجوك هل أنت بخير
ليفاي بصوت خافت:أجل لكن ميكاسا عالقة في الداخل ساعدوها

وفجئة يمر شابان وقد دهل احدهم بسرعة لأخراج ميكاسا

ميكاسا تفتح عيناها:اوه..أين أنا..
وترى أمام عيناها شاب وسيم بشعر بني ناعم وعيون كبيرة زمردية وبشرة مثل الأطفال
قد أخذ ذهنها إلى بعد أخر

الشاب:يا أنسة هل أنتِ بخير؟؟
ميكاسا:اوه..شكراً على سؤالك انا بخير لكن من أنت
الشاب:جيد جداً يجب أن أذهب

وكان برفقته شاب لطيف الملامح بشعر أشقر وعيون زرقاء كلون السماء

وذهبا بهدوء من المشفى

لم تكن ميكاسا في توزنها ولم تتكذكر كل شيء بعدها
وبعد ساعات قصيرة

يدخل كل من الطبيب وليفاي

الطبيب:كيف حالكِ أنسة ميكاسا الأن

ميكاسا:اوه..تحسنت لكن لازلت أعاني من الصداع

الطبيب:جيد نسبة شفائك مرتفعة في حالة مثلك تتطلب أسابيع لكنك تجاوزتيها بروعة والفضل لله ولقوة تحملك

ليفاي:هل يمكننا أن نذهب

الطبيب:أجل لكن يجب أن تنتبه من أن يستضم برئسها شيء كي لا تفقد ذكرتها لانها لازلت تعاني صداع وهذا لايبشر بلخير

وبعد الخروج

هستوريا:أنا هستوريا ريس اتشرف بك

ميكاسا:أنا أعرفك انتِ تدرسين معي في صفي

ليفاي:سنكون عائلة واحدة..لكن المشكلة أين سنعيش

ميكاسا:منزلي كبير جداً ستعيشون معي
الجميع حقاً هذا رائع

وذهبوا متجهين للمنزل لكن عند نهاية المشفى صخرى كبيرة تتجه نحوى ميكاسا وكأن أحد قام برميها عمداً

من الذي رماها
وما مصير ميكاسا

فيْ وَحدَتيِ( متوقفة مؤقتاً)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن