الخادمة الجريئه

خطف كوزيت

..ما هذا السلاح ..

قالت كوزيت و علامات الذعر و الاستغراب تعتليها

..ساتفحصه ربما اجد به شي..

بعد دقائق

.. اوووه هناك رسالة بلون احمر..

وقررت قرائتها لتهدئ فضولها

محتوي الرسالة

لن ترتاح مني بعد يا جونغكوك بعد اطلاقك سراحي انا لن اسامحك و سانتقم منك انت و معشوقتك الغبية كوزيت تلك

فورما قرائت هذا الكلام نزلت دموعهاا بقوي لان الان حياتها هي و معشوقها في خطر ولا تعرف كيف تتصرف هل تخبر جونغكوك امم تتجاهل الامر ولا تعره اهتمام

ماذا سافعل

كانت كوزيت لازالت مشوشة ماذا ان كان حقيقي ويختطف جونغكوك وهي لن تسمح لهذا بالطبع

..ساتجاهل الامر امل ان لا يحدث مكرووه ..

ثم ذهبت لتمسح دموعها و تغتسل و تذهب للنوم

في الغرفة

اووف مهما حاولت لا استطيع النوم ....من من الممكن يريد الانتقام من جونغكوك اووف علي ان انام ساكف عن التفكير لانام و غدا ساجد حلا دون اخبار جونغكوك

عانت كوزيت قليلا من النوم لكن نامت في النهاية 

في الصباح

استيقظت كوزيت بممل ككل يوم ذهبت للحمام اغتسلت و غيرت ملابس نومها ثم نزلت للاسفل لتناول شي

في الاسفل

كانت تاكل و التلفاز مفتوح لتسمع خبر غريب يجذبها

..هناك الكثير من الضحايا قد قتلو مؤخرا بسبب فتااه في 20 من عمرها تريد الانتقام من جميع الرجال و الشبان و قالت ..

..انا هدفي الوحيد هو جونغكوك ساقتله قريبا و عندما يحدث سوف ارتاح و لن اقتل احداا..

..بالرجاء من الكل ان يبقو في المنازل و خاصتا الرجال لانها مجنونة و تقتل في اي وقت انتهت الاخبار وداعا..

كانت كوزيت قد خافت كثيرا علي جونغكوك لانه في الخارج و هي خائفة علي موته فهي تحبه

بدات دموعها تاخذ مجراها و شهقاتها تتعالي في المنزل باكمله

بعد نصف ساعة

قررت كوزيت المخاطرة و الذهاب لشركة جونغكوك لتحذيره فهي لا تريده ان يموت لانه حبها الاول و الصادق

ارتدت ملابس بسيطة بسرعة و غاادرت كالصاروخ

اثناء ركضها كانت تفكر في كل ذكرياتها مع جونغكوك هي متوترة و خائف عليه جداا