part2

1K 65 18
                                    

اعتذر عن الاخطاء الاملائيه ان وجدت

لساتنه بالفلاش باك























بكهيون الجالس بغرفته استمع جيدا للضجيج القادم من الطابق السفلي هو حقا لا يريد النزول لكن والده طلب منه وبشكل حازم ان ينزل هو نزل بهدوء مخفض لرأسه

"بكهيون اهلا تعال الي"
ذاللك الصوت الجديد الرجولي اللطيف دفعه لرفع رأسه هو يعرف هذا الشاب جيدا انه خاله الوحيد واخ امه الاصغر والمفضل بغمازه جميله هو راقب نضرات امه المحببه تجاه خاله لوهان كان يعانقه بالفعل والده اعطاه نضره حازمه ليحي خاله وهو اقترب بخفه ينحني باحترام لكن تم شده من مرفقه لذالك الصدرالواسع هو ضل متوسع العينين وسط حضن خاله

"اللهي يشنغ انت تعتصره"

امه تذمرت وخاله قهقه فقط على تذمرات اخته

"اهلا بكهيوني اللهي انت جميل ولطيف كما كنت في السابق "

بكهيون ينصهر خجلا  خاله لطيف ورائع ووسيم هو افضل مماتوقع فضلا عن انها اول مره يكون موضع اهتمام لاحدهم وليس لوهان

"هيا يشنغ دع بيك وادخل هل ستبقى طوال اليوم في الباب"

ام بكهيون قاطعه الاجواء تشده لها يدخلون
الكل كان مبتسم حتى بكهيون احاديث يشنغ كانت ممتعه ورئعه فضلا عن الهدايا الجميله التي احضرها للجميع بمافيهم بكهيون والذي تفاجئ لكون الهديه كانت روايه لكاتبه المفضل فضلا عن علبه اكسسوارات هو استغرب حقا لكون الاخر يعلم عنه لهذه الدرجه










"اللهي العزيز هو سيصيبني بالجنون لم يستيقظ بعد"

السيده بيون تحدثت وهيه ترتب الفطور والسيد بيون انزل صحيفته من يده ليتكلم اخيرا

"مالجديد بكهيون دائما يصيبك بالجنون"
هو قال بسخريه لوهان اعتاد على حديثهما بالفعل

"اذا خالي كيف كانت فرنسا"
لوهان بحماس تسأل ووالداه ابتسما للطافته يشنغ ابتسم بخفه

"جميله ستحدث عنها بعد ان ايقظ بكهيون حتى لا تتأخرا"

نهض يشنغ لايقاض ابن اخته الكسول متجاهلا تذمرات اخته وزوجها حول انه يضيع وقته هو اقتحم الغرفه واستكشفها بماان بكهيون كالكولا النائم هو فتح ذاللك الدفتر اللطيف الودي على الطاوله بابتسامه لكن سرعان مااختفت ابتسامته وتوسعت عيناه هو فتح الدرج القريب من سرير بكهيون وكما توقع ادويه لايجب على فتى بسنه اخذها

insomnia(Chanbek)أرقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن