(١:٣٠)
-يُطرق الباب بقوة-
..:اتظنين انها نائمه؟
..:لا ، انا متأكده
..:سأُحاول الدخول من الباب الخلفي
..:حسنًا سأنتظر هنا
-يُفتح الباب من اول محاوله في فتحه-
..:اوه سأذهب لمناد.... اخخخخ
..:من انتِ واللعنه؟
..:اوليڤيا ايتها الحمقاء ، انها انا ايلينا
اوليڤيا: اوه يااإلهي
-هرعت لصديقتها تتأكد انها مازالت بخير-
اوليڤيا: اوه ياإلهي ، أانتِ بخير؟
ايلينا: وتسألينني؟ اوليڤيا واللعنه لقد ضربتني بالكأس
اوليڤيا: لم اقصد ، لقد ظننتكِ سارق
ايلينا: مالذي سيسرقه؟؟ الارز؟؟؟
اوليڤيا: ربما انا
ايلينا: ماالعنه؟! سأذهب لمناداة ريڤيرا وستكون تلك المره الاخيره التي اسمع بها هذا الحديث
اوليڤيا: حسنًا🙂
-تفرك رأسها بألم وتنظر اليها-
ريڤيرا: آلمتك؟
ايلينا: قليلاً
ريڤيرا: من الجيّد انه من البلاستيك
ايلينا: رأسي؟
ريڤيرا: الكأس ايلينا ، الكأس
-تضربها بخفه على رأسها-
ايلينا: لقد آلمتني
ريڤيرا: اخرسي هذا الفم واخبريني ، هل اخبرتيها بإن تفتح الباب الامامي؟
ايلينا:امم لا
ريڤيرا: واللعنه ايلينا ، واللعنه
ايلينا: لقد ظننتها ستفتحه
ريڤيرا: لن تفعل لأنها حمقاء كذلك ، اوههه ياإلهي لابد وانها تنتظرنا هناك
ايلينا: سأذهب اليها
ريڤيرا:حسنًا
-الباب الخلفي-
ايلينا: اوليڤيا
اوليڤيا:.......
ايلينا:هل نمتي على الباب؟
اوليڤيا:.......
ايلينا: هههههههه لن تمانع ان التقطت لها بعض الصور بتلك الوضيعه
-ابتسمت بخبث بعد التقاطها للصور ، لتفزع بخوف بسبب صرخة ريڤيرا مسببة سقوط اوليڤيا على الارض-
اوليڤيا:اخخ اوو اييي مؤلم واللعنهه
ايلينا: ريڤيرا ، انظري واذا فعلتي؟ ، لقد سقطت من الخوف
ريڤيرا: لايهم وكأنها لا تسقط دائمًا ، الآن افتحي الباب الامامي و انتِ خذي بعض الاغراض لقد تجمدت في الخارج.
اولينا:افندم
(٢:٣٠)
ريڤيرا: لقد جلبنا جميع حاجياتنا كما اصريتي
اوليڤيا:جيد
-ابتسمت بخفه بعد ان نجحت في اقناع صديقتيها بالمبيت لديها ، لِنَقُل لفترة طويله؟-
