00: مقَدِّمة.

1.2K 83 368
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


•••

وجهتهم الموت،
مقصده الانتقام،
وهي، لا استداد لها.

بـلادهم تهتزّ وتنتفضُ، حياتهم كانت نابِضةً بالاعتياديّة والسرور.

فإذا بالوقتَ ينسلّ من بينِ أنامِلهم،
أجيالٌ متبوعةً بالكرهِ والغلّ الدّفينينِ، وثعبان باشَر في ابتلاعِ ذيلِه المجلجلِ مغتبطاً.

بصقت الحياةُ العادلةُ مملكةً من الفاسدين، بسيوفهم، صفوفهم، و سيّدهم، يخطون في طريقٍ شائك ودامٍ نيلٌ لكل من زلّ خطيئةً بحقهم.

هل في الحربِ وبين أنياب الحقدِ، الدموع والدّم،
توبة، عاطفة، أو إستقامة؟

═════════════════════

❞  أنا لا أشعر بالدفئ، يلازمني شعورُ الطّمع والنهم منعدم الشّبع، لشيءٍ لم أستردّه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

❞ أنا لا أشعر بالدفئ، يلازمني شعورُ الطّمع والنهم منعدم الشّبع، لشيءٍ لم أستردّه. ولا ادرِك الشعور نفسه، ذاك المتوازن، أنا أحملُ صقعةً غاضبة، تغلّف نابضي وتقعّره، مخلفةً لاشيء غير السّخطِ والجوع.

- جونغكوك جيّـون.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سِــدادحيث تعيش القصص. اكتشف الآن