الانتحار

المقدمة

الانتحار لغه لا يعرفها سوء القيل من الناس لكن هناك فئات معينه من العامه يريدون ان يتعلموا هذه اللغه للاسف نجعل تماما ان حروف هذه اللغه قليله لكن اثرها كبير.
انظر هناك اول حرف من حروفها هو قتل النفس و ماذا يعني ذالك ، ببساطه اول حروف تلك اللغه يؤدي الي الفهم العميق و العذاب الشديد . ليسة كمان نعتقد او كما قلنا في البدايه بل ستعرفون عندما تتخطوا هذا الحاجز و تصلوا الي المعاني من حروفها لن تخسروا الي حياتكم .
لا نكترث علي من نحبهم ولا نكترث علي الذين يبدون اهتماماتهم لنا ، هل اصبحنا مدمنين لهذه الدرجة ، قضيه تطرح نفسها
لكم من يهتم او يبالي لها
الحرف الثاني من ذة اللغه العريقه هو الالم و الاذيه ليس للمنتحر بل للاشخاص الذين يحبوننا و يرعوننا و يهتمون بنا ف حروف هذه اللغه متعبه و مؤلمه و في نفس الوقت سهلة ادائها ، لا يكفي ان نأتي ب الالم لانفسنا بل نصبح سواسية في هذا الالم.
الحرف الثالث من حروف هذه اللغه هي الاباده و النصر الاباده تعني ان تنهي حياتك ليس حياتك فقط بل حياة من تعلق ب امل ان تفرحههم.
دعونا نري كيف هيا الحياة من منظور الشاب الذي يتحدث الينا و يحكي لنا عن قصته

الفصل الاول البداية

اعرفكم عن نفسي انا مايكل ابلغ من العمر ثمانية عشر سنوات ادرس في جامعة كاليفورنيا بالولايات المتحده الامريكية
ادرس الهندسه النوويه في اولا سنوات دراستي ب الجامعه.
كان هذا ليس حلمي في الواقع فتعقدة وراء جري خلف طموحاتي.
قصتي تبدا منذا اول يوم ولدت فيه ، فانا لم اولد مثل باقي الاطفال فقد ولدت وانا ابتسم ابتسامة تجبر الحزين ان يضحك و يتفائل ،لكن هذة الابتسامه لم تدم فقد كبرت و ترعرع مع عائلة كامله ،كنت اعيش حياة كامله لا تنقصها اي شئ، اتذكر هذا اليوم البائس من حياتي الذي قلبها علي اعقابها اتذكره جيدا حينما اخبرة امي اني ذاهب للعب مع ابن عمتي ، الاسم جاكسن يكبرني بعام ،عندما كنا اطفال كنا نذهب و نلعب و نتنزه لكن في هذا اليوم ذهبت لكي العب معه في بيته ،لعبنا و مرحنا لكن لعبنا اسوء لعبه في حياتي حتي الان لعبة المريض و الطبيب هذه اللعبه هي سبب عذابي حتي الان بدأت هذه اللعبه تأخذ اكثر من كونها لعبه بريئه مع الاطفال فقد تطورة العلاقه بين الطبيب (ابن عمي في اللعبه) و بين المريض(ان في اللعبه) فقد تجردت هذة اللعبه من كل برائتها و من كل جمالها حتي اصبحه جزء من دمار شخصيتي لقد مارسنا الجنس في هذه اللعبه ، للاسف طفلان بريئان في سن السادسه و سن الثامن يمارسان الجنس كلما تقابلا ، لكن هذه هي سبب بداية المشكلات فعندما، اصبحا علي هذا الحال حتي تم كشفهم بواسطه والدتي ،اجل تم كشفنا و اخذنا كميه من الضرب و الاهانه. سرنا في هذا الوضح حتي تم نسيان ذالك الموضوع ، وعشنا حياتنا الطبيعيه ، في الواقع لم يتنهي الامر الي هذا القبيل .

الفصل الثاني الاخوة

اصبحت فتي صبيا جيدا لكن ليس مثل باقي الصبيه فقد اصبحة اشبه البنات الصغيرات في طريقه معيشتهم عندما كنت انام مع اخي الاكبر مني كنت ارغب في ممارسة الجنس معه لكن كان هناك إلهام من عند الرب يعظني و يبعدني عن هذا الاغواء ،لكن كسرت هذا الحاجز و حطمته بواسطه الشيطان ، هو الذي ساعدني علي فعل ذالك فقد كنت في احد الايام انام مع اخي الاكبر مني علس نفس السرير حين همست له بصوت منخفض و اخبرته انني سمعت ان هناك شخص مارس الجنس مع شخص اخر ، ف رد عليا ب اسلوب لن انساه حتي الان :ابتسم الي وقال هل تود ان تجرب هذه التجربه ،فقلت له اود ذالك لكن عدني انك لم تخبر والدتنا فهمس الي بصوت منخفض و قال و هل افضح سرنا ، ابتسمت ابتسامه طفيفه ثم بدئنا بممارسته بدأت انا بتقبيله و تقبيل صدره و تدليك قضيبه حتي قام بفل الفاحشه مع بدأنا وانا في العاشرة من عمري حتي الثالنية عشر من عمري سنتين اثنين يمارس مع الجنس في رابط الاخوة لكن تغيرة الامور حين دخلت علينا والدتنا في احدي الايام كانت والدتنا بدأت تشك في طباعي و تصرفاتي وعندما بدأ يراودها اليقين طلبت مننا ان انام علي سرير و اخي الاخر علي السرير الاخر، ثم ذهب لكي تنام بغرفتها ،اصتنعت انها ذهبت حتي بدا انا ان اخلع ملابسي و اذهب للنوم مع اخي علي فراشه ، سرعان ما بدأنا ممارسة الجنس سرحان ما دخلت امي علينا ، صرخت امي علينا و كادت تقتل اخي و تقتل نفسها ، اخبرة امي اخي انه من الامور المحرمه و من الامور الغير مستحبه للمجتمع لكن اخبرت بعد ليله من الضرب المستمر علي جسده ، وحين جاء الدور عليا نظرت في عينيها و جائت لتضربني لكنني قفزت اليها و عانقتها و قبلتها ثم بدأت ب البكاء الشديد