الفصل الثاني والعشرون
استغفر الله العلي العظيم واتوب اليه
سبحان الله وبحمده،سبحان الله العظيم
«سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ: اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ، وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي؛ فَاغْفِرْ لِي؛ فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْت
ايحين الوقت لكشف المخفي وراء تلك الافعال الغير مفسره امر مخفي قد يغيب ظنك للحظات عندما تكتشف ماكان يلوح في الافق
رب ضارة نافعه هذا مايطلق على حالتها تلك الورقه الفيروزيه التي لم تلقى لها اهتمام كانت تتجول بنظرها في مكتبه الى ان لفت نظرها كتاب مذهب الغلاف كانت ورقاته بلون الفيروز ذات اللون اقتربت منه لفتتها الرائحه رب تلك الرائحه كانت تشبه احد كتب بابا مايلز حتى انه اعادتها لذلك اليوم الذي احضر الكتاب الى مكتبة القصصر حتى انه صنف حكرا على العائله الملكيه للحظه خطفت انفاسها انها مذكرات والدها هذا مااخبرها به ماالذي احضرها الى هنا ماقصة الرسالة صباحا طريقة الاكتشاف ستون هينه ذاكرتها عادت الى تلك اللحظه التي فك بها مايلز احد صفحات الكتاب امام بيلز ولكن الملفت هنا هنالك اضافات الكتاب كان اصغر بذلك
*********************************************
كان عقله يجوب الافق ايحين الوقت ليكشف المستور فكرة ابلتواجد في المكان المناسب في الوقت المناسب كان مقوم النجاح لديه لابد انها قد توصلت فالمساء قد حل وتم اخباره بانها غادرت مكتبه قبل ساعات خرج من دوامة الافكار تلك على صوت رسالة :في ذلك المكان
المرسل كان من خفق القلب اليه مرارا وتكرارا
*******************************************************
ترددت كثيرا في ارسال تلك الرساله التي قد تضع خطا لنهاية علاقتهما لم لم اختارها القدر كانت تؤمن بان الخيارات الاسهل امر يجب اتخاذه في بعض اللحظات لم تعلم حجم الخطر المحدق بها وعلم لورا ولوديو ربما لذلك تحججوا بخطبتهم لم تعلم ان الخطر كان قريب لتلك الدرجه رايان كان احد اذرع مارينا الذي لم يكن الاخير ولا الوحديد من مالرينا خالتي التي لايفرقني بالعمر عنها سوى القليل ماعلمته ان والدة زوجة جدي كانت تكن الكره لجدتي وقد حفرته بسلالتها حتى انهما ادخلتا جميع معاني الشر لحياتها لم تتوقع ان يكون حمايتها علمت مماقراته من مذكرات والدها اضافة الى الصفحات التي ارفقها انها كانت تخطط لقتلها الاانها الان محبوسه وتحتضر لم يكن يريد ان تشعر انه رفع عتب مقابل انه مجبر بها الرقم
67_5
كانت تظن انه مثيل من الارقام لكنها اكتشفت انه ماكتب في الورقه التي ارسلت لها كان المفتاح لمنزل ريتا قد علم جدها بما قد يحول اليه الزمان ربما لذلك قد ارفقها بنهاية رسالته
تم الارسال
*******************************************************
كيف الصدمات بس😂😅🙃 المهم ضل فصلين وبتخلص الروايه
أنت تقرأ
امبراطورية أريس... الكاتبة سوما
Fantasyجميع الحقوق محفوظة للكاتبة الحب كلمة مجازيه للتعبير عن خليط من الاحاسيس المختزنة بداخلنا مااسرده لكم هو ان بجعبتي حكايات خارجه عن المألوف خارقة لقوانين الطبيعة والعادات ممكله فريدة من نوعها تبتلى ببشرية عن طريق الخطأ لتصبح اعظم امبراطورة ستحكمها...