الفصل الأول

611 2 0
                                    

كل شيء بدا يوم خالتي و قدمت لي بطاقتها المزورة كهدية لنجاحي لكي أقوم بما اريد في حياتي قررت ان استفيد من بطاقتها لانني سوف انتقل لادراسة في لنيويورك بعيدا عن العائلة .

امضيت سنتي الجامعية الاولي في الدراسة اخرج مرت قي الأسبوع لان المصروف الشهري الدي اتقاضاه في العمل الجزئي غير كافي لتمتع في مدينة الرفاهية كتنيويورك لغاية اليوم الدي دهبت فيه الي احد النوادي اليلية الدي يسمح لكل زبون بالرقص على العمود كانت تلك الليلة احد اللحضات التي سلهمت في تغيير مجرى حياتي . رقصت ببراعة تفوق راقيصات المحليات فاصبح الشباب يرمون علي بالمال كفتيت اليالي . في النهاية كنت حائرة من امري لم اعرف هل يمكنني ان استغل موهبتي في الرقص لاجني قوتي كان تحفيز أصدقائي عالي لي و البعض راني كعاهرة خلال خروجنا من النادي تقدم لي احد الشباب ليعيرني بطاقته لنادي الليلي و يقدم لي وضيفة في نادي ليلي . اختها دون ان أقول شيء

في نهاية السنة التانية من الجامعة بدات هده الفكرة تحفر في دماغي اخطط بالتدقيق كيف اوازي حياتي الدراسية مع اليلية اخد القرار عدت أسابيع في الأخير قررت ان أتقدم لاكبر نلدي ليلي في نيويورك نعم اردت ان اخد مخاطرة كبيرة لاصعب مكان يصعب الدخول لايه و أيضا بعيد كل البعد عن الحي الجامعي في يومها تنكرت بشعر احمر و عداسات زرقاء كي ابدو مثل خالتي .صح القول اني أصبحت اشبه لها كثي و أجريت تجربت الأداء كان المكان يبدو زاني لباس لفتيات تصرفاتهم نظراتهم مع المسؤول جوليان كان فرنسي الأصل و دكي رائ في موهبة لنادي .

في دالك اليوم قدمت كل ما عندي لكي اعجب اللجنة تبارينا اكثر من 50 فتاة للحصول على فرصة الرقص . اغلبهن بارداف كبيرة و وجه ملئ بالميك اب . كنت جالسة واضعت الساماعات في ادني كي لا اتحدث لاحد فقط انتضر دوري لاقوم بكل ما لدي لانال مكان في النادي كنت القي بعض النظرات اللواتي يتوددن الى الحرس و النادل الدي كان يقدم الاويكسي للفتيات للترحيب لم اقبل المشروب المغري ضن مني انه يمكن ان يزيد توتري فا

طلب المزيد طلبوا منا إزالة ملابسنا اعطو لكل 6 عضواة زي تريديهن امام الملئ

.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 11, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

جرأة لا بد منهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن