الفصل ٢٣

43.8K 1.4K 78
                                    

وحشتونى جداً Strawberries

قبل أى حاجة الروايه قربت جداً تتم ال20 ألف مشاهدة و ألف فوت و ده بالنسبالى إنجاز لإنى شوفت ناس كتير رواياتها جابت 30 أو 40 ألف و لسه مجابتش ال700 فوت ف أنا حابه أشكركوا جداً على دعمكوا ليا بعد ربنا طبعاً و خليتوا أول رواية ليا تنجح و يارب النجاح ده يستمر بيكوا ❤️❤️❤️❤️✨

و قريب هنزل لينك الأكونت الخاص بتاعى و لينك الجروب بتاعى و بتمنى تبقوا معايا فيه ❤️

( أهم حاجة بقى )

1 - البارت طويل و عايزاكوا بليز تتفاعلوا .

3 - السرد هنا لأول مرة يبقى أكتر من حوار الأبطال ف ياريت تقولولى رأيكم فى السرد لو فيه أى أخطاء أو لو كويس و أكمل بنفس المستوي ده و أحسن .

نبدأ البارت ..

**********

قمر بإبتسامه مُتعجبه : جاك؟!!! ، إنت مش مصرى؟!!.

جاك بعد أن ترك يدها مُرغماً : أنا من أصول مصرية بس طول عمرى عايش برا.

أومأت قمر بتفهم ثم أكملت عاقدتاً حاحبيها بتذكر : هو إحنا إتقابلنا قبل كده!! .

جاك و هو يومئ برأسه بإبتسامه ناظراً لعيناها بعمق و عشق خفى : تقريباً.

قمر بإبتسامه خجلة : أصل وشك مألوف بالنسبالى أوى ، ع العموم أنا بجد مش عارفة أشكرك إزاى .

إستفاق من شرودة ببنفسجيتيها و رغبتة الجامحه بها مردفاً : not at all كان لازم أعمل .

قمر برقة : فرصة سعيدة إنى إتعرفت عليك ، بعد إذنك.... كادت أن تخطو و لكنها تعرقلت بطرف فستانها و قبل أن يلمس جسدها الأرض شعرت بذراعين يحاوطانها و ما كانت إلا ذراعيه هو ، نظرت له بأعين مُتسعه خجلاً و إحراجاً و سرعان ما إستقامت و أردفت بتوتر : أنا أسفه جداً و الله الفستان كعبلنى و كنت.... جاك بهدوء و ضحكه : خلاص خلاص حصر خير.

قمر بتوتر و هى تهرول خارج الرواق : بعد إذنك .

نظر خلفها مُتنهداً بإبتسامه خبيثه و بداخله تتمثل جميع مشاعر الرغبة و التملك بداخله ، فحقاً بالرغم من جمالها الأخاذ بالصور إلا إنها لم تستطيع إظهار روعة إبتسامتها و عبير خصلاتها و أنوثة جسدها الذى جعل الرغبة تشتعل بداخلة تجاهها ، فذلك القيصر حقاً لا يستحقها و هو بالأساس لن يتركها له.. لا و ألف لا.... إلتمعت عيناه بإصرار و عزيمة على الأخذ بالثأر من ذلك القيصر .

********

دلفت لغرفتة مساءاً تسير على أطراف أصابعها بحذرٍ شديد تتمسك ببعض الملابس ، إقتربت من فراشه ثم أيقظته برفق تضرب فوق كتفه بخفه ، إستيقظ ثم نظر لها و كاد أن يتحدث مستغرباً ليسألها عن سبب قدومها بذلك الوقت المتأخر، قاطعته هى واضعتاً إصبعها السبابه فوق شفتيها مصدره صوتاً خافت لتمنعه من التحدث ثم تحدثت بهمس و هى تعطيه تلك الملابس : إلبس دول و أنا هراقب الطريق برا عقبال م تخلص .

أسيرة الشيطانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن