Kevin's return

115 19 68
                                    

Hello guys 🖐

🌼🌼It's Monday 🌼🌼

Mouah💋

💟💟💟💟💟💟💟💟💟

إيما : على أيٍّ ماذا ستفعلين أ ستكلمينه في الأمر
 
ليزا (ببرود) : لست متأكدةإن كان حقا قد علم لكنني لن أفعل شيئا في كلتا الحالتين

إيما (بتفكير) : ربما قد يكون على شك إن كانت أنت أو مارلا أو ميراس  (ببلاهة) طبعا أنا مستبعدة لست شقراء هههههه

ابتسمت لها ليزا بسخرية و حملت حقيبتها لتقول لها

ليزا : لا تنسي ما قلته لك  عليك البحث عن الأمر

After one month

بعد شهر من انتظار أي خبر سار و حالة مارلا التي تزيد سوء و تعبا

تمشي في ممرات الطرق و الظلام قد أسدل ستاره على الأرجاء

نظرت للحديقة المهجورة ابتسمت بسخرية و تقدمت لتجلس على إحدى المقاعد و هي ترتشف من زجاجة تيكيلا  أخرجت السوار من جيبها لتظهر شبه ابتسامة على وجهها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نظرت للحديقة المهجورة ابتسمت بسخرية و تقدمت لتجلس على إحدى المقاعد و هي ترتشف من زجاجة تيكيلا  أخرجت السوار من جيبها لتظهر شبه ابتسامة على وجهها....ابتسامة دافئة لا ساخرة ابتسامة كانت تحمل مشاعر حب و حنين للطفولة ألقت نظرها على الحديقة ليمر عليها شريط ذكرياتها  حيث تلعب مع  إيما و البقية ببراءة  ، و الثانية حيث تجلس رفقة والديها و أخيها على العشب يضحكون بمرح و الأخرى حيث كان إيفان يعطيها السوار ، وهلة اختفت ابتسامتها بمجرد أن تذكرت ما حدث في هذه القرية عاد صراخ الناس إلى أذنيها صغارا و كبارا ، نساء و رجالا ، صورة الدماء ، صراخ والديها ، بكاء أخيها ، أغمضت عينيها بألم لتمطر عينيها بغزارة دون إصدار صوت أو أنين كانت دموع ألم ألم مكبوت بداخلها أصبحت تردد بداخلها و تقسم بمن أحل القسم أن نهايتهم على يديها لن يقف أي شيء في طريقها ستشفي غليلها بصراخهم و هم يتعذبون

بعد أن سمعت صوت خطوات تقترب ناحيتها مسحت دموعها بسرعة و نظرت لمصدر الصوت أعادت نظرها إلى الأمام بقناع البرود ليجلس بجانبها إيفان ناظرا هو أيضا إلى الأمام لينطق

La Vendetta حيث تعيش القصص. اكتشف الآن