#البارت الثالث عشر
#الكاتبه الموسويه
#نيران حبي
………………………………………………………
ميرا:صعدت فوك سبحت وغيرت ملابسي لبست ملابس نوم خفيفه ونمت وفتحت شعري
امير:مااعرف شلون اوصف شعوري لما عرفت ميرا حامل فرحت بيه هواي رجعنه للبيت وبيبي وامي يوصون بيه هيه صعدت اني رحت للديوان بس حجي خالي صدمني هوه وابوي
ابو ميار:امير بويه تزوج ميار البنيه منتضرتك ومتقبل تزوج اي واحد وكل قسمه تجيهه ترفضهه واحنه من زمان امك حاجزته الك
امير بعصبيه:خالو طلبك عله عيني وراسي بس مال ازوج ميار مستحيل ومحمد ابن عمي يحبه وشاريهه وخلي توافق علي اني رجال متزوج ومرتي حامل
ابو ميار:يصير خير بويه
امير:عفتهم صعدت فوك شفت اميرتي نايمه رحت سبحت ونمت بصفهه هذه الحجي ساعه بل3الضهر
فزيت عله صوت جوه وميرا ماكو بصفي نزلت اركض ونصدمت بلمشهد الي شفته
ميرا:كعدت ساعه بل6بليل نزلت جوه لكيتهم ديسون اكل وناس دصلي فا اني رحت كعدت واجتي ميار كدامي تشمر بلحجي
ميار:الف مبروك حبيبتي عل حمل وان شاء الله اني راح اجي واسد مكانج
ميرا بعد فهم:شنو مسمعت
ميار:امير حيزوجني
ميرا بعصبيه:والله ميزوجج يطلكني اذا زوجج بعدين يعوف الحسن والجمال كوله ويزوجج
ميار بعصبيه:لج اعرفي احجي احسلج
ميرت:حبيبتي اعرف احجي مو تعلميني انتي
ميار:دتعاي
ميرا:سحبتني حيل من شعري شمرتني بلكاع بطني انضربت بلطبله عله صياحي اجت عمه وبيبي وصار هوسه واني احس راح اموت من الوجع حسيت شي حار ينزل عليه باوعت شفته دم واغمه عليه بعد مدريت بشي
امير:نزلت ميرا سابحه بدمهه وماما وبيبي يعاركون ميار وصايره خبصه ركضت عله ميرا اكعد بيه متكعد يمعود ماكو شلته ورحنه للمستشفى وصاير عتهه اسقاط بس عدت سلمات
ميرا:كعدت اني بلمستشفى باوعت عمه واكفه فوك راسي وتقرا قران
عمه ابني بي شي
ام امير:لا ماماتي مبي شي
ميرا:الحمدالله امير وين
ام امير: هس يجي راح يفتهم من الدكتور ويجي
ميرا:ها اوكي
امير:جبت العلاج وحددت الدكتوره مواعيد ولزم ميرا متشيل شي ثكيل ولاتصعد درج ولا اتقرب منه وكومه حجي ولزم تاكل مشاوي لان عته فقر دم وصار اسقاط دوخه رجعنه للبيت طول الطريق هيه هادئ
ميرا:رجعت للبيت رحت الغرفة بيبي فرشتلي رهف الفراش وتمددت باوعت عل ساعه بل2بليل والكل نايم بس رهف جانت تنتضرنه بقيت صافنه عل سكف وسئلتني رهف
أنت تقرأ
نيران حبي
أدب نسائيأُعلّلُ قَلبي في الغرامِ وأكتمُ ولكنَّ حالي عن هَوايَ يُترجمُ وكنتُ خَليّاً لستُ أَعرفُ ما الهوى فأصبحتُ حَيّاً والفؤادُ متيّمُ. إنّي رحلتُ إلى عينيكِ أطلبها إمّا المماتُ وإمّا العودُ منتصراً كلُّ القصائدِ من عينيكِ أقبسها ما كنتُ دونهما في الشعرِ م...
