لا تنسو النجمه تبعي
وكومنت صغير بين الفقرات لطفاً (∩_∩)🎀
يلا نبلش استمتعو
جيمين عقد حاجبيه ليقول: - لا اريد ان اخرج اشعر بالتعب اريد النوم
يونغي نهض وسحبه لكي يقف ليردف: - الامر ليس عائداً لك توقف عن كونك كسولاً هكذا وهيا لنتمشى قليلاً في حديقة القصر ولا اريد سماع رفضك
الاصغر لم يستطيع مقاومته عندما سار وسحبه خلفه بسلاسة لكن هو مؤكد لن يتوقف عن التذمر بكون قدماه تؤلمانه ويونغي كان سعيداً لان جيمين بات يعامله جيداً ربما والكره الذي يحمله تجاهه قد تلاشى بعض الشيء هو متأكد انه سيتقبله في النهاية
يحيط خصره بيده الضخمة وبالاخرى يمسك يد الاصغر ويسير معه بهدوء وسط تلك الشجيرات الصغيرة وازهار الربيع المتفتحه
جيمين لا ينكر انه شعر ببعض الراحه وتفكيره بالطفل واقتراب موعده قد تلاشى قليلاً وتناساه بعض الشيء
يونغي كان يراقب ملامحه الهادئة هو يعلم تماماً ما الذي يشغل ذهنه هو خائف من ان يحب الطفل ان يتعلق به بشكل من الاشكال هو بات يعرف تفكير فتاه جيداً ويتمنى ان يتحقق هذا الامر وان لا يضطر لاجباره على الاعتناء به كما يفعل في كل مرة
لفت نظر جيمين احدى الازهار باللون الارجواني هو يحب هذا اللون لذا اشار لها ليردف :-هل يمكنك اقتطافها لا استطيع ان انحني ب بسبب ه هذا
اكمل كلماته بخجل من بطنه المنتفخه يونغي كتم ضحكته بصعوبة وانحنى ليقتطفها ثم اعطاها له وقبله بخفه على وجنته ليردف وعلى شفتيه ابتسامه هادئة: - لا تخجل من كون بطنك منتفخه فهي لطيفه للغاية وتليق بك
صمت ثم اكمل بتفكير محاولاً اغاضة الاصغر ليرى غضبه اللطيف: - اتعلم انا افكر بجعلك تنجب لي طفل اخر بعد ان تولد هذا لانني احببتك بهذه البطن اللطيفه
نظر لملامح فتاه ليجده كما توقعه تماماً ينظر له بنظرة مميته وغاضبة لكن بدت لطيفه له نقر ما بين حاجبيه محاولاً فك العقدة بينهما ليردف: - احب غضبك هذا يجعلك الطف ما رأيت
جيمين بغيض: - اتعلم انني افكر بقتل نفسي في الوقت الراهن بسبب جنونك مع ذالك الطبيب بوضع لعنه بداخلي وانت تفكر بتكرار الامر! حقاً ?? اسمعني جيداً في الماضي كنت كالاحمق خائفاً من خسارة حياتي وخائف على الاطفال الذين هددتني بهم لكن الان الاولويه لنفسي لن اجعلك تجبرني على شيء مرة اخ........
أنت تقرأ
مَشٍأّعٌر🍃بِأّردِةّ
Historical Fictionعندما تقع في حب عبد لديك عليك ان تعتقه قبل ان تحاول امتلاكه لكن امبرطور متملك قاسي ظالم ومتكبر مغرور وبارد المشاعر يقع ل احد العبيد لديه ويجبره على حبه كيف ستكون حياتهما! ترقبو الاحداث الرواية مثلية B×B ان كنت لا تحب هذا النوع لا تقرأ رجاءً لا اقت...