خليكم حلوين واضغطو ع زر النجمه 🌷
يلا نبلش استمتعو
عندما عرفت حقيقة ان جيمين لا يزال على قيد الحياة وبحسب الرسائل هو في روسيا الان كدت اجهز جيشي بأكمله وارسله الى هناك ليقلبها فوق رؤوسهم مرة اخرى ليحضروه لي
لكن ان فعلت هذا جيمين سيتنبه لي وقد يهرب مجدداً لدولة اخرى لا اعرفها وقد يختبئ ولن يستطيع احد ايجاده عندها سأكون الخاسر
سأجلبه بنفس الطريقة التي هرب بها هو تصرف بذكاء وتحرك بهدوء لكن اللعبة لم تنتهي بعد ملكه محاصر الان وبحركة واحدة فقط سأتغلب عليه واعيده الى هنا مجبراً
(من هون راح يبلش مثل الفلاش باك ويونغي يحكي ماعرفت كيف اعملها لهيك سلكو يعني فلاش باك وبوڤ ماشي لا تنسو يونغي عم يتذكر شو صار قبل ست شهور يعني ڤايان عمرو هون سنه ونص (∩_∩))
لدي احجار رابحه واهمها هو ڤايان وهوسوك
ارسلت احد حراسي ليحضر الطبيب الى القصر متحججاً بكون احد القادة اصيب بجروح بليغه اثناء التدريب ويحتاج لعلاج من لمساته هويجب ان استغل وجود هذا الطبيب جيداً واحقق معه بنفسي لاعلم الحقيقة وخطوتي التالية
بعد يوم كامل احضروه للقصر ودون معرفته بشيء تم نقله للزنزانه وانا تبعته بعدها
دخلت لاجده مقيد الى السقف ويبدو غاضباً وهو يكلم الحراس عن كونه طبيب الامبرطور الخاص وسيعاقب على فعلته ولكن ما ان لمحني هو تجمد مكانه والخوف سيطر عليه
اقتربت منه بخطوات هادئة وانا ارفع اكمام قميصي للاعلى بينما هو يحدق بي ويبتلع ريقه بين دقيقة واخرى اعتقد انه علم بأنني عرفت الحقيقة كاملة
اشرت للحارس ان يعطيني الصندوق الذي وجدته في غرفته لاقوم بتفريغ محتواه امام عيناه على الارض لاسقط الصندوق بعدها عندما اصبح خاوياً
ابتسمت بجانبية لاول مرة منذ الخبر الكاذب عن وفاة فتاي كورت يدي على شكل قبضه عندما سمعته يهمس بخوف ' مولاي انا..'
قاطعته عندما لكمته بقوة على وجهه مسبباً نزيف انفه لابدأ بضربه بعنف عندما بدأ يخبرني انه سيشرح لي الامر ما الذي يريد شرحه لي! امر خيانته ام خداعه ام كذبه علي ام ماذا!
توقفت عندما لاحظت انه اغشي عليه والدماء تملئ وجهه المشوه امرت الحارس الذي يرتعش بمفرده: - احضر دلو ماء اجعله يصحو بسرعه
أنت تقرأ
مَشٍأّعٌر🍃بِأّردِةّ
Historical Fictionعندما تقع في حب عبد لديك عليك ان تعتقه قبل ان تحاول امتلاكه لكن امبرطور متملك قاسي ظالم ومتكبر مغرور وبارد المشاعر يقع ل احد العبيد لديه ويجبره على حبه كيف ستكون حياتهما! ترقبو الاحداث الرواية مثلية B×B ان كنت لا تحب هذا النوع لا تقرأ رجاءً لا اقت...