60vote +120comment =chapter 22
صرتو تخوفوني من ناحيه الشروط كيف تحققوها بسرعه
يلا نبلش ⬇
نائم بعمق بوضعيه غير مريحه داخل ذالك القفص
الليل حل بالفعل هو غفى دون شعوره منذ ان غادر جونغكوك صباح اليوم ولشدة تعبه وبعد تفكير طويل غادر لعالم الاحلامعقد حاجبيه منزعجاً عندما سمع بعض الاصوات التي قاطعت هدوء المكان فتح عيناه ونظر بعيون ناعسه حوله مدد جسده محاولاً ابعاد الم ظهره بسبب قساوة تلك القضبان التي كان يتكئ عليها
نظر للقمر الذي بدا مكتملاً وهو يستمع لاحاديث يونغي مع ڤايان الذي يبدو مستمتعاً وسعيداً للغاية رفقه والده
ضحك بسخرية على حالته والى ما وصل اليه الان ڤايان يحمل دماء ذالك الطاغيه ومؤكد انه سيحبه ويتعلق به بسرعه متناسياً والده الذي تعذب في حمله لتسع اشهر وكل ذالك الالم الذي عاناه بسببه
سرعان ما سمع صوت خطوات يقترب منه رفع رأسه وحدق به بصمت وهو لا يزال جالساً على ارضية القفص راقبه وهو يخرج المفتاح من جيبه ليقوم بفتح القفل وما ان فعل ذالك نطق ب
" هيا لتناول العشاء معنا ڤايان اشتاق اليك "
"لست جائعاً "اجابه ببرود وهو يشيح بنظره عنه رغم انه لم يتناول شيئاً منذ الامس الا انه لا يرغب بمشاركته ذات الطاولة
"ان لم تخرج الان وتتصرف بشكل طبيعي سترى شيء لن يعجبك "
جيمين اراد الرفض لكن خطرت في باله فكرة لينتقم من هذا الطاغيه سيؤذيه كما يفعل هو حتى وان عنى ذالك ان يقتله هذه الليلة
نهض وخرج من القفص وسار خلف الاكبر الذي دخل للجناح بأبتسامه رادفاً "اميري انظر من اتى لرؤيتك "
"بابا "صرخ بها فور ان لمح هيئة والده المحببه لقلبه ابتسم بوسع ثم نهض ليجري ناحيته بسرعه وهو متلهف لعناقه
احتضن قدميه كون جيمين لم ينحني ليستقبله وانما كان ينظر اليه ببرود لا يعلم لما تجدد الحقد في داخل قلبه ربما لانه يعاني وحده بينما الجميع مرتاح هنا وسعيد بحياته
ڤايان رفع رأسه ونظر لوالده ليرفع يداه مطالباً بحمله له لكنه انصدم عندما ابعده جيمين عنه بعنف جاعلاً اياه يرتد خطوتين للوراء وكاد يسقط لولا ان تمالك نفسه
نظر له وعيناه امتلئت بالدموع ليردف وهو مستغرب تصرف والده معه " بابا ا اشتقت ا اليك "
أنت تقرأ
مَشٍأّعٌر🍃بِأّردِةّ
Historical Fictionعندما تقع في حب عبد لديك عليك ان تعتقه قبل ان تحاول امتلاكه لكن امبرطور متملك قاسي ظالم ومتكبر مغرور وبارد المشاعر يقع ل احد العبيد لديه ويجبره على حبه كيف ستكون حياتهما! ترقبو الاحداث الرواية مثلية B×B ان كنت لا تحب هذا النوع لا تقرأ رجاءً لا اقت...