"هل جننت جونــ اقصد سموك أتعلم ما المصيـ.. "
قالت كلماتها حالما دخلوا إلى غرفه جونغكوك القديمة
كان يقرن بها وهو صغير ولكن الان فتغير الحال
أردفت كلماتها بخوف وتوتر
فكيف له ان يقول بأنها حبيبته ؟!
" انـ لم تصمتي سنقع بالمصيبة ، ثم عليكي بتأديت الدور اسمعتي ولا أي غلطه "
قال وهو يقترب منها إلى ان وقف الجدار ردعًا للأخرى
من الرجوع إلى الخلف
لتقف موازية له اما الاخر الصق جبينه بجبينها
ليقول
"عبدتي ،لم أخلكي جميلة بهذا الحد ، همم عبدتي "
رمى كلماته كالسم إلى قلبها
كل مره يرمي هذه الكلمة عليها لما؟
"عبدتي !"
هل لأن متلازمتها الحمقاء هي من جعلتها تتوقف
ام لانها بلها وحمقاء لاتعلم بأن العالم لايستحق وجودها
ام لأن اللعين الذي أمامها بلا قلبًا ولا احساس
دفعته بعيدًا عنها
" كف عن رمي كلامك بلى معنى فأن كنت حقًا عبدتك فلم تكن لتحضرني إلى هنا "
قالت كلماتها بقهر ناظره لسوداوية الاخر
لحقد وقهر فبات يستفزها بمايغعله من لعنه لها
"تذكري بإنك عبدتي ، أي يمكنني فعل ما اشاء بك "
________
" اوه عزيزي الأرنب ، جونغ كوكي "
نظرت اميليا لها بتعجب ف التجاعيد تهكمت على وجهها
وعلى ملامحها الكثير من التعب
وعلى اللقب الجديد الذي التقطته أذنيها
" للمرة الألف كفي عن مناداتي بهذه الألقاب جدتي "
قالها ناظرًا لها بغضب خفيف فمن هو حتى
لكي يغضب من جدته
نعم والدة أمه
لتقهقه الأخرى بخفة ناظرة إلى الواقفة تنظر لهم بشرود
بينما على ملامحها المتفاجئة
" من هذه الجميلة "
لتنحني المعنية تسعون درجة ل للتي أمامها
وللمرة الخامسة كان التاج ليسقط
لكن امسكه الاخر ناظر
لها بحدة
" أـ نا أمي ليا ، جلالتك "
قالته بينما تقهقه بخفه تحاول ابعاد
أنظار الاخر لها
" يالك من شقيه ، هيا انا سأذهب الان لكن بالطبع سيكون لنا لقاء اخر اميليا "
قالتها بينما أمسكت بفستانها الطويل
المرصع بالذهب والفضه
مستعده لتركهم واعدة للأخرى بلقاء آخر
أمأت اميليا لها وهي تضحك
ليتنهدون ويذهبون إلى طاولة الأمراء
الذي كان بها جميع اشقائه
وأخويه
جي مين ، تاي هيونغ
اخويه
هو سوك ، نام جون ، سوك جين ، يون غي
اشقائه
أنت تقرأ
الّـعٌــبٌْــدِٰةة |JJK - متوقفة مؤقتًا -
Novela Juvenil"عبدتي ،لم أخلكي جميلة بهذا الحد ، همم عبدتي " رمى كلماته كالسم إلى قلبها كل مره يرمي هذه الكلمة عليها لما؟ "عبدتي !" هل لأن متلازمتها الحمقاء هي من جعلتها تتوقف ام لانها بلها وحمقاء لاتعلم بأن العالم لايستحق وجودها ام لأن اللعين الذي أمامها ب...
