١٠

864 33 3
                                    


" تايهيونغ هل انت جديّ " 
تحدث بها جونغكوك محدثًا ذلك
الذي يجلس متأكًا ناظر لآخوه المتفاجىء

" ماذا ؟ ، لاتحادثني هكذا انها فكرة مارلين "
قالها مبررًا فعلت أمرائتة

" أيًا كان لن احضر "
اردف بها ببرود قاتل وقاهر للآخر

" يا بحقك لما لا تريد مشاركتنا "
قالها تايهيونغ بحقد فخقًا يريد مشاركة الأوقات مع اخوته

" المملكة من سيقودها بغيابنا "
قالها جونغكوك بينما يرتشف من قهوته السوادء
ذاكرًا امر المملكة لذلك الحاقد

" اللواء انطون والوزير توماس "
قالها محاولاً اعقاد جلبة

" لا لا "
نفى جونغكوك فهو حتى لايثق بهم ويستاحال ان يذهب
والمملكة تحت إمارتهم

" انه أمر بسيط لكنك احمق ، أعطني الشاي "
قالها تايهيونغ بغضب فأخيه حاد الطبع بينما هو اصغر فردًا بالعائلة الملكية
ليأمر اخية بتمرير الشاي له

" خذه بنفسك "
————

" كوردل انظري كيف يتحرك "
قالتها اميليا حالما لاحضت تحركات اونجون اللطيفة
ليضحكن ويلعبانه
" سمو الأميرة هـ .."
قالتها كوردليا للأميرة مارلين لتقاطعها
الأخرى
" لا داعي للرسميات مالذي تريدينه عزيزتي ؟! "
قالته مارلين لكوردليا التي خجلت بعض الشيء
من جلالة الأميرة

" هل يمكنني حمله قليلًا "
قالتها بخجل وقلق من رفض طلبها فالطفل هذا سبب
في تدهور مشاعرها انه حتمًا ك المارشميلو

" بالطبع ، لقد أتعبني هذا الشقي "
قالتها مارلين بلطف لتبعد الصغير عن حضنها
معطيتًا إياه ل كوردليا المتشوقة لأمساكه

" آيقوو ، من لطيف كوردليا هم هم ، أنجوني"
قالتها حالما أمسكته ملاطفتًا إياه ليقهقه
الصغير بلطف جاعلًا الجميع يقهقه معه

" سألاعبه في الشرفة "
قالتها كوردليا ليومئآن الأخريات

" إذن أميليا لم نتعرف كثيرًا المرة السابقة "
قالتها مارلين للأميليا التي تذكرت موقفها الغبي ذاك

" آه اعتذر لعدم لباقتي كنت حقًا حمقاء "
أردفت بها بأسف ففعًلا فعلتها كانت مصيبه

" لا لاعليك ، إذن حديثتي عن طفولتك ان لم تمانعي " 
قالتها لتهدء من قلب الأخرى وتطلب منها التحدث عن طفولتها

"  بالطبع لا أمانع حسنًا ، انا أميليا تشارلوت  سأبلغ آل ١٨ قريبًا كورية الأم لذلك اتحدث الكورية بطلاقه و بريطانية الأب ،و انا  يتيمة توفى والداي عندما كنت بالثالثة بحادثة التايتنك لذى لم يسعني رؤيتهم كنت وقتها لدى جدتي 

الّـعٌــبٌْــدِٰةة |JJK - متوقفة مؤقتًا - حيث تعيش القصص. اكتشف الآن