احنا بنموووت

104 3 2
                                    

هنا : سمر سمر اهدي في ايه
سمر : في ناس هجموا علينا و مروان قالي اتصل على عمر انتى معاكي رقموا
هنا : طيب طيب احنا جايين
اغلقت سمر الخط
هنا : بسرعه يوسف عمر مروان و سمر في ناس اهجموا عليهم على طريق الفيوم
طبعا عمر و رامي و يوسف طلعوا جري و منه قاعده ولا الهوا مش فاهمه اي حاجه
منه : هو في ايه
هنا : انتى عارفه سمر
منه : اه
هنا : طيب هي و خطيبها في ناس اتهجموا عليهم على الطريق
منه : هي سمر اتخطبت امتى
هنا : من خمس ايام
منه : صحيح هي ظنظ مامت سمر فين
هنا : طنط ماتت من حوالي اسبوع عشر ايام كده
منه : طب هو انا ذاكرتي هترجع و لا هفضل كده
ايثار : انا هنادي الدكتور.
الدكتور جه و كشف على منه و أداها شويه ادويه و قال ان ده مؤقت و الذاكرة هترجع تاني
عند الشباب طلعوا هما و عربيات الحراسه بتاعتهم و في الطريق يوسف كلم أدهم
يوسف : أدهم بسرعه انا عايزك تكلم الحراسه الخاصه بتاعتك تلي في مصر و تبعتها على طريق الفيوم
أدهم ; في ايه ايه الي حصل
يوسف : في ناس اتهجموا على مروان و خطيبته
أدهم : طيب طيب ساعه و هيبقوا هناك
في خلال ساعه الا ربع (دقيقه انا )
و لما وصلوا لقوا سمر قاعده على الأرض جنب مروان و حاطه راسه على رجلها بتعيط و بتحاول تفوقه
طبعا الشباب جريوا عليهم
و للأسف كان الناس الي عملوا كده كانوا هربوا
البنات في المستشفى هيموتوا من القلق
نعود إلى الثنائي العصبي في نيويورك
خرجوا من الشركه و أدهم في قمة العصبية و قلقه اما فاطمه فشعرت بنغزة في قلبها و لكن  تغاضت عنها
فاطمه : لوسمحت يا أدهم انت متعصب كده ليه (فاطمه قررت تكون صاحبته و هو الي بحكي لها كل حاجه)
أدهم : فاطمه لوسمختي اسكتي خالص دلوقت
فاطمه : طيب انت اتعصبت على مستر جو ليه
أدهم : ملكيش علاقه يا فاطمه دلوقت انا صاحبي في نصيبه
فاطمه : ايه الي حصل
أدهم : في ناس اهجموا عليه هو و خطيبته على طريق الفيوم
فاطمه بدأت تقلق فسألت عن اسمه
أدهم : مروان مهران
فاطمه : سمر
و في خلال ثواني كانت تتصل بايثار
فاطمه : الو ايثار سمر فين رجعت
ايثار : لا دي مع خطيبها و طلع عليهم ناس
فاطمه بقلق : طب هما فين مش اتصلوا
ايثار : عمر راح لهم هو و يوسف
فاطمه : و انتوا عرفتوا منين
ايثار : منه قابلت عمر و يوسف و رجعت ليها الذاكرة
فاطمه : انهارت صح ايه الي حصل لها
ايثار : منه نسيت ايه الي حصل بعد الحادثه و افتكرت الي حصل قبلها
فاطمه : ده الي هو ازاي
ايثار : بصي اقفلي دلوقت يوسف بيرن على هنا
فاطمه : ماشي بس طمنيني ضروري
وعدتها ايثار بأن تطمئنها و اغلقت الخط
أدهم : انتي تعرفي مروان
فاطمه : لا بس انا صاحبته سمر خطيبته
أدهم : طيب بس ليه مش..
قبل ان يكمل جاءه اتصال افقده صوابه
نعود إلى المشفى
هنا : الو ايوة يا يوسف
يوسف : بصي بقا صاحبتكم كويسه بس خلي ايثار تكلم دكتور يس يجهز اوضه العمليات
هنا : ليه
يوسف : مروان خد رصاصه في كتفه
هنا : طيب طيب
أخبرت هنا ايثار و بالفعل ذهبت ايثار إلى دكتور يس و أخبرته و هو قام باللازم
عند سمر و مروان و رامي و يوسف و عمر
حمل يوسف و عمر مروان و ادخلاه إلى السيارة و انطلقا  اما سمر فركبت السيارة الأخرى مع رامي
استغرب الثلاث شباب من قلق سمر على مروان فعلى حسب معلوماتهم هي لا تحبه بل قد تكون تكرهه
طمأنت هنا ايثار و ايثار بدورها طمأنت فاطمه اما منه فكانت تغرق في عالم الأحلام بسبب ذاك الدواء اعطاها  اياه الطبيب
لما عند ذاك الرجل في نيويورك و الذي لا نعرف هويته حتى الآن (الذي كلم أدهم المرة الفائته)
الرجل : الو ايه رايك في الي حصل
................. : هو انت الي عملت كده
الرجل : طبعا دي ارصة ودن صغيرة كده
............... : هوصلكوا و ساعتها مش هسيب حد منكوا سليم
الرجل : توء توء الboss بيقولك تجيبوا بعد اربع ايام في المكان اياه و الا انت فاهم
أغلق الخط و طمأن رئيسه انه قام بالمطلوب
Stop
💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗💗
من هو هذا الرجل
من كان يكلم
من هو الرئيس
من الذي تهجم على مروان
لما بكت سمر
ما هو الماضي المؤلم الذي نسته منه
لما تتعامل هنا بشراسة مع يوسف و عمر
لما فرح عمر عندما علم ان منه نست ما حدث في آخر ثلاث سنوات
هل منه زوجة عمر تم أنهما انفصلوا
ما علاقه يوسف بهنا
ما هي علاقه رامي و ايثار و إلى أين ستصل
هل ستنجح مخططات جو و سكرتيرته
لما غضب أدهم من حديث جو مع فاطمه
هل ستنجح خطة فاطمه
كل هذه أسئلة اجابتها في البارت القادم ان شاء الله
Vote and comment please ❤️

ذلي Where stories live. Discover now