9:00 صباحًا "هيَاا يارفاق، استيقظُو، هذَا هو آخر يوم لنا بالتخييم، لِنستمتع به!!" صاحت رُوزي لتجعل الجميع يستيقظ بسبب قُبح صوتها..
"اريدد اذانيي" تَذمرت ميني التي بالكاد تَستطيع فتح عينيها، "خلاص قومي" قالت شُوهوا وهي تَركل الاخرى، "هَيي لا تركليني، انا اكبر منك!!" صاحت ميني، "لا يهم تشهه" ، "كَفى يابنات، لا تتشاجرو بهذا اليوم اللطيف الرائع مَع اصوات زقزقة العَصافير.." ، "اين ليا وييجي؟؟" قاطع يُونجون فَلسفة مينا.
"صحيح، ابحث عنهُما منذُ الصباح ولم اجدهم!!" قالت تشاري بحيرة..، "وانا احاول ان اتصل بهُم لكن لا جَدوى" رّدت جيسُو "تَخيلو انهُم انخطفو، او قامت غوريلا كبيرة بأكلهم، او انهم ضاعو بالغابة او.." ، "لا تَكوني درامية فلآورتي" قاطعت سوجين حديث جيسُو الدرامي.
"حَسنا اذًا، لنبحث عنهم!" قال يونغي، لِتبدأ رحلة البحث عن ليا وييِجي (:.
اشارت مينجُو الى اعلى الشَجرة ليرا البَقية ليا فوقها مَع طرزان الغابة هُوسوك و الغوله هواسا 🐸.
"مالذي تفعالنه!!" صاح تاي، "كما ترا، نريدُ اكلها، لم نأكل شيئًا منذ شهرين.." ردَ هصك ولعابه يسيل على ليا، لَقد بدا جائعًا حقًا..
"انزلها الآن والا.." صاح رِيڤن لكنه لم يجد تهديدًا مناسبا، فَهو خائف منهما اصلاً..
بدأت هوصة بالفعل بوضع بالتَحظير لطَبخ ليا، امام انظار الاعضاء الجُبناء حيث لم يتجرأ احدٌ منهم للصعود وانقاذ صديقته.. كادت ان تشوي ليا وبدأ الاعضاء بتحضير دموعهُم، لكن... لكن...
قَفزت ييجي فجأه وحملت ليا ونزلت للأعضاء المصدومين.."من اين خَرجتي؟" ، "في الحقيقة كُنت خَلف الشجرة انتظر هذهِ اللحظة حتى ابدو كألابطال الخارقين🐸" . لعنها الاعضاء وعادو للمَنزل بأمان واقسم يونغي على ان لا يأخذهم برحلة مرة اخرى..
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.
