اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ZAYN MALIK
انا زين مالك، مقابلتي لسيلينا كانت صدفه لا اكثر، عند رؤيتي لها في الجامعه لأول مره هي حقا استولت علي اهتمامي كليا، هذا اثار استغرابي اعني انا لم اكن هكذا من قبل.. هذا الامر دفعني للاهتمام بهذه الفتاه اكثر
كنت في البدايه اذهب مرات قليله لأخذ شقيقتي لكن عندما ظهرت سيلينا بشكل مفاجئ انا صرت اذهب يومياً لرؤيتها فقط؛ لم اكن اراها سوي دقيقه واحده وهي تذهب لسياره ما التي علمت في ما بعد انها سياره والدتها، امم انا كنت ايضا اتبعها في بعض الاماكن؟
بحثت عن كل تفصيله صغيره خاصه بها، استمرت مراقبتي لها لشهرين او اكثر، كانت تستحوذ علي عقلي وقلبي بشكل غريب
عند تحدثي اليها ومقابلتها بشكل مباشر احببتها اكثر، ضحكتها وابتسامتها الجميله ،خجلها اللطيف عندما المسها ، شفتيها الممتلئه التي ادمنتها،وجنتها المتورده، حضنها الدافئ واحتوائها لي، ملامح وجهها الطفوليه الجميله، تفاصيلها الصغيره تزيد من حبي لها، هي فقط مثاليه لي.. هي سيلينا حبيبتي وصغيرتي الجميله
سأرعاها جيدا وأخبئها في قلبي، سأعطي لها الحب، وسأحرص علي تعويضها حنان والدها الذي فقدته، سأكون لها الأب والأخ والزوج والحبيب، سأحميها وأملئ شعور السعاده بها، سأهتم بها اكثر من نفسي، سأعاملها بشكل يليق بها كمرأه وسيده، سأشعر بها واحتويها داخلي، هي تستحق كل ما هو جميل لأنها سيلينا خاصتي "
Selena|
لن اقصّ ما حدث حقا للآن، لكن انا في الوقت الحالي مع زين في حديقه ما، انا مستلقيه علي الاعشاب ذات اللون الاخضر؛وزين بجانبي يفرد ذراعه تحت رأسي لأستند عليه ونظرنا يتجه الي السماء فوقنا
الساعه كانت السابعه مساءً، نحن فقط قررنا الاختلاء بانفسنا في مكان ما واستقر الامر بنا في هذا المكان، لا يوجد احد في هذه المنطقه ولا اعلم لما حقا، لذلك الوضع هادئ.
"اريد سؤالك عن بعض الاشياء الخاصه بك، زَين" قلت اتقلب لاكون على جانبي انظر له "حسناً حبيبتي" حرك جسده ايضا ليصبح مواجه لي مع وضع يده علي خصري يقرب جسدي الي خاصته
