شعوري بيد تسير علي شعري ووجنتي دفعني الي فتح عيناي بخدر..
استطيع القول ان هذا اجمل شيء اراه عند الاستيقاظ من النوم، وجهه قريب من خاصتي بشده يحدق بي
"صباح الخير حبيبتي" قال بصوته الناعس ذو البحه الخفيفه يحتضنني اقرب له
"لازلت اريد النوم" دفنت وجهي بين عنقه وصدره العاري اغمض عيناي ثانيهً بنعاس
هو تقلب ليكون علي ظهره ممسكا لجسدي فوقه، ظل صامتا لعده دقائق يحتضنني بقوه فقط
"لديكي جامعه صغيرتي الكسوله" قال يلمس خصلات شعري المتساقطه علي ظهري
همهمت فقط غير راغبه في الاستيقاظ، شعرت فجأه بابتعاده لأفتح عيناي بضيق اشعر بالفراغ.. لم املك الوقت حتي لأتكلم لانه حملني بين ذراعيه
اسندت رأسي علي اعلي صدره بكسل شديد اعود للنوم مره اخرى.. اشعر به يسير الي مكان ما.. لن افتح عيناي حقيقهً لأري، اريد النوم فقط
"هيا صغيرتي قومي بالاستحمام سريعا" زين قال ينزلني، نحن داخل الحمام
"حسناً" همست افرك عيناي بيدي
هو اخذ شفتاي في قبله قصيره نوعا ما ثم ذهب
نزعت تيشيرت زين الذي ارتديه بعيدا استعد للاستحمام
.
المنشفه تلتف حول جسدي، امسك واحده اخري امررها علي شعري المبلل برفق
عند خروجي زين كان يقف امام المرآه مرتديا زيّ رسمي ويفعل شيئا ما في شعره
هو التفت لي ثم اقترب يحاوط خصري من فوق المنشفه ويضمني اليه "الي اين انت ذاهب؟" سألت باستغراب اضع يداي الاثنان علي كتفيه
"العمل، سأوصلك الي الجامعه اولا" قال يحرك اصابعه علي خصري
"اوه حسنا سأرتدي ملابسي" قلت ابتعد قليلا
"ليس بهذه السرعه حبيبتي.. اريد قبله 'صباح الخير'." هو قال يعيدني اليه مره اخري ويلصق جسدي بخاصته
انا لفتت يداي حول عنقه مع وضع شفتاي علي خاصته لأشعر بطراوتها
زين اخذ شفتي السفليه يمتصها ثم ينتقل الي الاخري، يمرر لسانه عليهم و يطبع قبلات متفرقه ثم يأخذهم بقبله طويله