Ch4

766 66 15
                                    

هااااااي
ڤوت حبايبي
-💜-
.
.

بعد ان اكتشف الأكبر ان جيمين ذهب للتدخين خائناً ثقته به
اللتبس قلبه الغضب و عينيه البرود ليخرج جملة بصوت شديد الخيبة

" هكذا إذن ....."

يونقي بأستياء شديد : سأنتظر خروجك صغيري
.

بعده مده طالت 30 دقيقه خرج جيمين عاري الصدر فقط تعتلي سفليتة منشفه

جيمين بخجل مغطي جزئه العلوي : م ماذا تفعل هنا؟

يونقي ببرود : ارتدي ملابسك و اخرج لغرفه المعيشة انتظرك
.
.
.
جيمين ينظر لظهر الأكبر من خلفه يتمعن بخلق الرب
شعر حريري شديد السواد و بشره بيضاء لدرجه الشحب و يدين رجولية تنبض بها عروق خضراء مزرقه
همهم في نفسه
* اللعنه كيف لطبيب ان يكون بهذا الجمال *

يونقي : اتيت

أيقظ صوت الأكبر البارد عقل جيمين السابح في مخيلتة
جيمين : اجل ....
لماذا طلبتني؟

يونقي : هل استمتعت خارجاً ؟

جيمين يضحك : لا يعتبر خارجا ً انها فقط العلية و اجل استمتعت كثيرا

يونقي : ماذا فعلت هناك؟

بدأ القلق يركب جسد الاصغر خوفاً من معرفه طبيبه بحقيقة ذهابه اذا علم سيحرمه من الذهاب...!

يونقي ببرود : اجبني

جيمين يتصنع الثقة : لاشئ استنشقت بعض الهواء و اخرجت ما يجول في عقلي لا غير

يونقي : حقاً ؟

جيمين متمسكاً بقناع الثقة : نعم

يونقي : جيمين أتحب الاستحمام ؟

عقد جيمين حاجبيه بأستغراب من السؤال ليجيب : ليس كثيراً

يونقي بضحكه متكلفة : اذاً لماذا استحممت للمره الثانيه اليوم ؟

ظهر التوتر على وجه الاصغر ليشيح النظر بعيداً منه : ل لأشئ فقط تعرقت عند صعودي للدرج.. لماذا؟

"جيميناااه "
متنرفزة انزلقت من لسان الأكبر

جيمين : م ماذا ؟
* اللعنه ما به يناديني بهذهِ الطريقه *

يونقي ماسكاً قبضته بينما يتنهد منزلاً رأسه للأسفل : لا تتجراء الكذب علي سأعطيك فرصه اخيره
ماذا فعلت فــ العليه بحق الجحيم؟

My Psychologist طبيبي النفسي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن