إقتربت

8 1 0
                                    

يونغي : أجل ، لكن عادة ذاكرتي لا تخذلني أبدا ، انا متأكد أنني رأيتك في مكان ما
السيد بارك : حينما تتذكر أخبرني
يونغي (ببرود): أجل
بعد مرور أسبوع
عند يونعي :
يونغي : كيف لم أعرفه ، كان هو، أجل كان أبي الذي أبحث عنه ، سأذهب الآن ، لقد حان الوقت (بغضب وصوت مرتفع)
إتجه يونغي بأقصى سرعة إلى منزل السيد بارك ، طرق الباب وفتحت الخادمة
الخادمة : عفواااا من انت؟
يونغي : أين السيد بارك
الخادمة : في الداخل
دخل يونغي دون أن يعطي إهتمام للخادمة ووجد السيد بارك يقرأ الصحف
يونعي : يبدو انك تحب قراءة الصحف
إلتفت السيد بارك وقال :
السيد بارك : أنت ؟؟ هل جئت من أجل ميلين ، ليست موجودة في المنزل ، خرجت قبل قليل
يونغي : جئت من أجل أبي
السيد بارك : من تقصد ؟؟
يونعي : السيد مين بارك (ببرود)
السيد بارك : و....ل....د....ي ( والدموع تنهمر من عايناه)
حسنا بعد مرور تلك الأجواء المحزنة والفرااق والألااام سأل يونغي أباه
يونغي : أين ذهبت ميلين ؟؟
السيد بارك : لقد قالت أنها وجدت أبها وذهبت للقائه
يونغي : ماااذا ؟؟؟ (بصدمة)
السيد بارك : ما الأمر ؟؟
يونغي :  الى اللقاء علي الذهاب فورا (بثوتر)
السيد بارك :  لكن ماالامر اخبرني؟؟ (بقلق)
يونغي :  لا وقت لدي
ذهب يونغي مسرعا إلى منزله وهو يقول :
يونغي : يبدو أن المنزل سيدمر بلا شك
ركب سيارته وإتجه مسرعا منزله  ،في تلك اللحضة كانت ميلين قد إلتقت بأبها
ميلين : لنرى نوع العقاب الذي ستأخذ أولا قبل أن أقتلك ، منذ سنين وأنا أبحث عنك ، وجدتك أخيرا يامجرم ياقاتل أمي (بضحكات عالية وصراخ)
أمسكت ميلين أبها من عنقه وقالت :
ميلين : .......


يتبع



لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 10, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لَنْ أُحِبَكَ يَوْمًا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن