𝓟𝓪𝓻𝓽 2

234 39 118
                                    

تلك العينين ؛ من أوقعت بي لم يجدر بي النظر إليها لقد

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تلك العينين ؛ من أوقعت بي لم يجدر بي النظر إليها لقد

كانت مثل النجمة التي تنير طريقي ولكن يا ويحي من

عذابي بعدما تابعت سيري خلفها .

                          ---------------

لقد حان الوقت الآن ، وقت أن تنسي نفسك و تُكرس

حياتك من أجل الآخرين...من أجل من تحبهم إذا 

كانوا سعداء ستكون أنت كذلك و عن تجربة حافظ

علي من تُحب و لا تتركه حتي و إن أراد ذلك .

فتاة في الواحد و عشرين من عمرها تخلت عن شبابها

من أجل والديها من أجل شعبها تريد جعل الجميع

فخور بها يبتسمون عند ذِكر اسمها و يفتخرون

بمعرفتها و أنها كانت ملكة عظيمة تُخلد في تاريخ 

الحوريات و ممالك البحار الستة ؛ إنها أول فتاة تتولي

الحكم ، أي أنها ستتلقي الكثير من الكره حتي و بدون

أي سبب مقنع فقط غيره و حقد لا مبرر لهم ، ستعمل

دائماً علي زيادة قوتها و عدم معرفة الآخرين بنقطة

ضعفها حتي لا يستغلونها ضدها ؛ آريس ليست مجرد

حورية إنها هجين بين كائنات السيرين مثل والدتها  

و حورية مثل والدها هي الهجينة الوحيدة التي عرفها

البحار تمتلك القوتين و تمتلك قلب فتاة بريئة تريد

عيش حياة طبيعية هي تحب البشر و كانت تعمل دائماً

علي زيارة الشاطيء و تراقبهم ؛ مشاهدتها لحبيبين معاً

أمامها جعلها تريد تجربة الأمر و الوقوع في الحب و

لكن هيهات فقد حُرم الحب من طرف البشر و الجن من

قِبل الحوريات فحادثة الماضي تدل علي من خدعهم و

قام بإستغلالهم فقط لكسب القوة .
                              ................

"أول قانون في مملكة البحار الأولي"

'عدم الوقوع في الحب مع طرف آخر ليس من بني جسدك'

Black Sea || KTHحيث تعيش القصص. اكتشف الآن