نظرت له لتحبس ضحكتها الساخرة بينما دموعها تتسابق للهطول ، قلقت و هي تراه ينظر لها بعينان حمراء .
"أين تظنين نفسكِ ذاهبة...؟".
قهقهت بسخرية لتنظر بعيناه بتحدي قاتل و برود .
"سأذهب للجحيم ، هل تود المجيء؟".
اخرج سلاحه من خلف سترته ليوجهه ناحيتها ، فتحت عيناها بصدمة لتنظر له و هو يرسم ابتسامته الباردة المختلة على وجهه كالعادة .
"سأجعلكِ تذهبين للجحيم ، ثم الحقكِ .. لا تقلقي ..".
اقترب منها اكثر بينما هي متصنمة من الصدمة ليهمس بإذنها .
"لن اترككِ تنعمين بشيء من دوني ..!".
و لم يُسمع بعدها سوى صوت اطلاق نار .
عيون مصدومة ....
دماء ....
دموع ....
ألم ....
و .............."حرية" ...!
..
انتظروني في رواية ..
بين مخالب شرقية || POSSESSIVE
أنت تقرأ
طفلة بين مخالب شرقية || POSSESSIVE
Lãng mạnفي كل زمان .. يخلق عشق ليس من بعده مثله .. لكن ماذا لو كان هذا العشق .. هوس؟؟ فتاة أصلها بين شرقي و أوروبي .. تحمل من الجمال ما يميزها عن غيرها بحق .. و رجلان .. شرقيان الهوى و الأصل و ... العشق ..! ماذا لو وقع الرجلين الشرقيين المتحكمان ، و ذوي ال...