أسفة أسفة بعتذر أحبائي علي التأخير بس عندي مسابقة القاء بحضر لها حاليا فمعنديش وقت كفاية أني أكتب حاجة أسفة بعتذر بس بجد مشغولة جدا جدا الفترة دي أتمني تعذروني 😢
💝معاقة لكن اعشقها💝
💝الحلقة الحادية عشر 💝
💝اتمني تعجبكم 💝
💝Enjoy 💝
في الصباح
في المستشفي
دكتور أدم دخل غرفة إيمان علشان يشوف حالتها ويطمن عليها
وبعد ما خلص كشف فضل قاعد يتأمل براءتها وجمالها
أدم في نفسه:انتي طلعتيلي منين يا تري ليه القدر حطك في طريقي ايه هدفه يا تري انتي قوية وهتستحملي الصدمة لما تعرفي بس ملامحك بتقول أنك مش هتستحملي وهتضعفي وهتنهاري بس انا مستحيل أسمح لكده مستحيل أنتي هتبقي قوية ماشي وانا هفضل معاكي لحد ما تقدري تستوعبي كده يا تري ليه قلبي بيدق بعنف💓 كده أول ما بشوفك ليه
إيمان ابتدت تفوق وبصت حاوليها
إيمان:ايه ده انا فين
أدم قام وقف بسرعة:حمد الله علي السلامة يا أنسة إيمان
إيمان:انا فين
أدم:حضرتك في المستشفي
إيمان:ليه هو ايه اللي حصل انا اخر حاجة فاكراها إني كنت بعدي الشارع وبحط المفاتيح في الشنطة وبعدين محستش بحاجة
أدم :حضرتك عملتي حادثة علي الطريق ونقلناكي المستشفي
إيمان بدموع:ايه حادثة
أدم:ما تخافيش أنتي كويسة الحمد لله
إيمان:طب فين عايلتي أكيد لسه مايعرفوش حد أتصل بيهم
أدم بابتسامة:عيلة حضرتك كانت كلها هنا امبارح وراحوا يجيبولك حاجات وأخو حضرتك برا حاليا
إيمان براحة:طب ممكن تناديه من فضلك
أدم:اه أكيد حاضر
أدم طلع ونادي علي حسام
وحسام فرح جدا ودخل لأخته بسرعة
حسام بابتسامة:حمد الله علي السلامة كده تشغلي بالي عليكي انا وماما وبابا نعمل ايه لو كان حصلك حاجة دلوقتي
إيمان:عادي كنتم هترتاحوا مني ومن صداعي
حسام:اوعي تقولي كده لو حصلك حاجة كنت هناكف مع مين يعني مين اللي هشكيله همومي لما أكون مهموم مين مين اللي هشكيله وجعي مين مش بيخليني اتفرج علي الماتش علشان يتفرج علي السنافر مين بيزعل مني لما ادخل البيت من غير شوكولاتة مين هيكويلي هدومي مين هيروق أوضتي مين هيعمل كل ده قوليلي
إيمان بغضب كالأطفال:يعني بتحبني علشان مصلحتك
حسام:انا مين قال كده انا برئ يا باشا
أنت تقرأ
معاقة لكن اعشقها....(مكتملة)
Romanceهي بنت جميلة رقيقة لديها عيب خلقي في يدها اليمني وتخشي ان يأتي يوم ويتنمر شخص ما عليها ولا تضع فكرة الزواج في رأسها لأنه من وجهة نظرها لا احد سيقبل ان تكون زوجته معاقة هو شاب وسيم ذو جسم رياضي يبحث عن فتاة لا تريد امواله بل تريده هو وتحبه هو لا أمو...
