معاقة لكن أعشقها
الحلقة الثالثة والعشرون
أتمني تنال إعجابكم
Enjoy
في الصباح في قصر المنشاوي
مالك كان خارج من البيت وأول ما فتح الباب 😲
مالك بصدمة:نرمين
نرمين حضنت مالك جامد وفضلت تعيط
مالك:في ايه مالك وايه اللي عمل فيكي كده وفين أحمد
نرمين بعياط ودموع
مالك:خلاص بطلي عياط تعالي تعالي ادخلي
مالك أخد نرمين ودخلوا وأول ما دخلوا كريمة شافتهم وأتصدمت وعنيها دمعت من الفرحة أحساس لما نشوف حد بنحبه بقالنا سنين مش شفناه أجمل إحساس في الدنيا خصوصا لما يكون حد غالي وعزيز علينا أم او اب اخت أو اخ بنت او ابن بجد إحساس جميل فرحة مع حزن مشاعر مختلطة
كريمة بدموع الفرحة:نننرمين
نرمين جريت عليها وحضنتهاجامد:ماما
كريمة:بنتي نرمين وحشتيني يا حبيتي
نرمين بدموع:وأنتي أكتر
كريمة:تعالي اقعدي امال فين أحمد مجاش معاكي ليه
نرمين بسخرية:أحمد أحمد مين يا ماما تاجر المخدرات ولا الأعضاء ولا السلاح ولا مساعد زعيم أكبر مافيا في إيطاليا
كريمة بعدم استيعاب:ايه أنتي بتقولي ايه
نرمين:هحكي لكم
نرمين قعدت وبدأت تحكيلهم ايه اللي كان بيحصل معاها طول الخمس سنين اللي فاتوا من اول ما أحمد قال لها إنه مساعد أكبر زعيم مافيا في إيطاليا وقد ايه كان بيعذبها ويهنها ويضربها وإنه كان بيمنعها تكلمهم لحد ماجه جاسر مالك وكريمة كانوا بيسمعوها وهما في صدمة من الكلام اللي بتقولوه
نرمين بدموع:ولما جاسر سبنا وكنا رايحين نركب الطيارة قالوا لنا إن الطيارة هتتأخر ربع ساعة قعدنا انا والولاد والحجة نعمة في الأستراحة ولما قالوا إن الطيارة وصلت رحنا وقبل ما نركب
فلاش باك
..............:لو سمحتم عفوا أنتم مش هتقدروا تركبوا
نرمين ونعمة بصوا لبعض بصدمة
نرمين بتساءل:ليه
...............:عادي يا فندم مشكلة صغيرة بس في الورق اتقضلوا معانا نحل المشكلة وتقدروا تركبوا الطيارة بعد كده
نرمين ونعمة راحوا معاه ودخلوا أوضة صغيرة وأول ما دخلوا تم تخديرهم
ولما فقت شفت أحمد كان شايل أية وماسك آسر
أحمد يوجه الكلام لأحد رجاله وبيتظر لنرمين بضحكة شر:هات كرسين وقعد عليهم ياسر وأيه عايزهم يتفرجوا علي أمهم وهي بتتعذب تحت إيدي
أنت تقرأ
معاقة لكن اعشقها....(مكتملة)
רומנטיקהهي بنت جميلة رقيقة لديها عيب خلقي في يدها اليمني وتخشي ان يأتي يوم ويتنمر شخص ما عليها ولا تضع فكرة الزواج في رأسها لأنه من وجهة نظرها لا احد سيقبل ان تكون زوجته معاقة هو شاب وسيم ذو جسم رياضي يبحث عن فتاة لا تريد امواله بل تريده هو وتحبه هو لا أمو...