Enjoy:
.
.
.
أخذتُ سكيناً واتجهتُ إلي غرفة النوم..عزمت أن أقتلها..
إنها تاتي كل ليلة متمثله في جسد فتاه صغيرة تبكي، لم أعد استطيع التحمل...
ذهبتُ مسرعاً يغمرني الحقد والغضب...
لم أشعر بالارتياح إلا عندما شعرتُ بدمها يسيل بين يدي...
لكن قاطع بهجتي صوت زوجتي قائله هل عادت الكوابيس مرة أخري؟اهدأ واحذر من أن تخيف إبنتنا فهي تستيقظ عادة في ذلك الوقت!!
_____________________________
أنت تقرأ
The Red Book
Terrorأترك صغيرتي تنام في سريري ليلا... فمازلت أحب إحتضانها على الرغم من رائحة جسدها الذي بدأ يتعفن ...