سوف نذهب للعشاء " قلت لـ تايهيونغ وانا أغلق باب المتجر لأنظراليه بينما هو يضع يده السليمة في جيبه وينظر الى الارض بهدوء ، سرت ناحية السياره وتبعني دون كلمة اخرى الا يبدو حزين ، لكنه هادئ وحسب ، هدوء مريح جدا
صعدت السياره ليصعد تايهيونغ بجانبي ويحدق في الطريق بينما اسلكه انا الى احد المطاعم الرخيصة في الحي المقابل ، كنت استرق النظر بين الحين والآخر اليه حيث يستند رأسه على الزجاج والاناره تنعكس على وجهه ثم تختفي