Part 41

378 6 5
                                    

اتى تايهيونغ وصعد للاعلى وبيديه صندوق كبير اسود لينظر للمخدرة بالسرير بكره وحقد انه يكره وجهها البريئ الذي هي عليه لذا  فتح الصندوق واخرج منه سوط عريض اسود مدبب
لينظر لها بغضب شديد عندما تذكر وفاة اخاه وتذكر صورها وهي عارية ليبدأ بضربه بااقوى مالديه وهي نائمة حتى انه لم ييقظها
لتستيقظ وتصرخ وعيناها تجمعت بها الدموع  ولكن صوتها لم يخرج جيدآ بسبب الشريط اللاصق الذي في فمها لتبكي من الالم الذي اجتاحها
وبدأت تنفي برأسها عندما رأت تاي وبيده السوط
ليعيد ضربه لها
يضرب اينما جاء السوط
بكل قوة وعنف بقي يضربها الى ان تعبت يداه اقترب منها ليخلع اللاصق من فمها بقوة
لتبكي بجنون
تاي ارجوك لما تضربني ارجوك دعني اذهب لما تفعل بي هذا مالذي دهاك
هل تسألي هل تصتنعي الجهل
ليصفعها كف بكل مااتى من قوة
كذبك هذا ستنسيه هنا افهمتي
والان  اخبريني لما قتلتي اخي ايتها العاهرة
هل لم يتبقى لديك خطط سوى قتله
لتبكي وتتكلم بين شهقاتها العالم
لم اقتله تاي اجننت كيف لي ان اقتله  صدقني انا فقط لم استطع انقاذه
ولكن صدقني لم اكن اريد ان يحصل هذا
ليمسكها من عنقها بكل قوة

لن اصدقك بعد الان هل فهمتي لااتقومي بالكلام والتفوه ببالكذب ولاتأتي بسيرة اخي على لسانك ليضع اللزقة مجددا وهي تنفي برأسها وتبكي بجنون
ليجلس امامها وينظر لها بحقد ثم اقترب منها  اذا ايتها العاهرية المستشرفة. لما تلبسي هذاا الشيئ هل تريدين ان اصدق انك لاتجعلى احد يرى شعرك ام انك مازلتي تريدي التمثيل انك ذو اخلاق عالية وانك الفتاة التي لن يجرء احد على لمسها
ههههههه هذا مضحك
تبدلت ملامحه لجاده بعض الضحك بسخرية ليمسك بوشاحها ويخلعه لها بعنف
فنزل شعرها الطويل على وجهها وعلى جسدها ورائحة الشامبو انتشرت منه وكان مايزال رطبا كونها تحممت قبل خروجها
لتنزل دموعها بغزارة وتحاول الصراخ باان يتوقف ولكنها لم تستطيع
مسك بخصلات شعرها يلعب بهم
اتسائل مع من كنتي تريدي قضاء يومك يبدو انك متجهزة جيداً
ينتابني الفضول ل ارى ماتبقى
امتدت يده على قميصها ليخلعه لها بعنف هكذا

 وهي ماتزال تبكي بجنون وتحاول ان تبتعد وتحرك نفسها ولكنها مقيدة جيدا  لينظر لها ويقترب من اذنيها سأاخذ منك اكثر ما تخافي عليه سأسلب منك لك شيئ سأتأكد من موتك على قيد الحياة ليخلع لها البنطال ثم بدأ يتلمس جميع انحاء جسمها وهي تتحرك بجنون تحاول الاف...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وهي ماتزال تبكي بجنون وتحاول ان تبتعد وتحرك نفسها ولكنها مقيدة جيدا
لينظر لها ويقترب من اذنيها سأاخذ منك اكثر ما تخافي عليه سأسلب منك لك شيئ سأتأكد من موتك على قيد الحياة
ليخلع لها البنطال
ثم بدأ يتلمس جميع انحاء جسمها وهي تتحرك بجنون تحاول الافلات والابتعاد عنه
ليقف ويخلع ملابسه هو ايضا
مارأيك بجولة سريعة لتفقدي  بها عذريتك التي حافظتي عليها لتضمني بها حياتك عند عودتك لعائلتك
لتنفي بسرعة وتهمهم بكلام غير مفهوم كونها لاتستطع الكلام ماذا لاتريدي
ام إنك تريدي الممارسة من الخلف بماانك معتادة ولكن لااحب إستخدام الأشياء المستعملة
اوبس حظ أوفر لك
إقترب لها وهي تحاول الصراخ اهدئي اهدئي عاجلاً ام آجلاً ستموتي لذا لاداعي للخوف بسبب هذه المشكلة أن كان على يدي أم على يد عائلتك هو موت في الاخير
لذا لاداعي لجنونك وكفي عن التداعي بالشرف  مسد قضيبه قليلاً لكي ينتصب معه ثم قام بإدخاله بها تحت محاولات مقاومته وصراخها المكتوم لترجع رأسها للخلف وتقوس ضهرها وكأن هناك سكينة دخلت بها وليس قضيب ليرى تاي دماء عذريتها عليه ليكمل بقسوة وعنف الى أن شعر باأنه أوشك على القذف  ليبتعد ويقف أمام وجهها ليقذف سائله على وجهها وهي تهز رأسها يميناً يساراً تحاول تجنب هذا الشيئ
ولكن هذا جعل سائله يملئ وجهها بااكمله حتى شعرها ورقبتها
ابتعد عنها ثم نظر لها بقرف
وتف على وجهها وخرج من الغرفة
وهي من يراها سيفكر بأنها ممسوسة بسبب تحركاتها الجنونية والتمتمات الغير مفهومة وصراخها المكتوم وعيناها الحمراء من كثرة البكاء
ذهب تاي ليكلم الأعضاء بأنه لن يأتي غداً وان لديه عمل طارئ سيخبرهم به عند عودته
لم يعارض أحد فلم يكن هناك عمل بجميع الأحوال مازال هناك الكثير من الوقت لحفلهم القادم أغلق هاتفه ليستعد لإكمال انتقامه من دالي

الحب وما يفعل. مكتملة+18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن