°الليلة الثالثة.°

64 8 62
                                    

في الليالي المظلمة تصرخ من الفرحة وتقفز لشدة حماسك ولا أحد يستمع لصيحاتك السعيدة، أنت بمفردك الليلة.

••


«لقد فزت!»

قفز بحماس بعد أن حاول كتم صراخه، دخل مسابقة وعند إعلان النتيجة وجد اسمه في قائمة الفائزين.

بمحو أنه فاز في مسابقة للعبة قتل هو تقريبًا يريد أن يذهب لكل شخص يراه ويخبره أنه فاز في مسابقة عالمية.

«لا أملك الشخص الذي أخبره بذلك، حسنًا.»

وهو تربع علي السرير بعد أن تذكر أن لا أحد سيصبح سعيد معه، وأنطفئ نسبيًا.

«أبى! والدي العزيز، أيها الوسيم، أ-»

أردف بنغمة وهو يرقص في أرجاء المنزل في طريقه لوالده، وهو سمع صراخ والده من غرفته لذا عاد وهو يرقص مجددًا.

«لا أملك مال لوى عد لغرفتك مجددًا.»

والده أختصر الموضوع ولوى عاد بأدراجه بالفعل.

«ماذا عن أمى؟.»

وقف في منتصف الطريق وكان سيعود لغرفة والديه وهو يغني بنداءه .

«أنا أيضًا لا أملك المال، أرح قدماك وصوتك.»

لذا هو عاد لغرفته وهو يغني عن الخذلان وأنقذه أن والدته كانت أكسل من أن تقذفه بأي شئ بيدها.

«أنا لا أملك المال، وأبى يملك ولكنه لن يعطيني، وأمى أنهت مالها علي شعرها وبشرتها ولن تعطيني أيضًا، أخى؟»

فتح باب غرفته بهدوء وأحترام وذهب لغرفة أخاه وطرق الباب ودخل بأدب يعلم سام سببه جيدًا.

«لن أعطيك عمله واحده، إنسى ذلك.»

«أقسم سأرده لك عندما آخذ مصروفي الشهري، أوه؟»

«قلت لا.»

أردف وهو ينهي ذلك ولوى إستدار بخذلان قصد أن يمثله وهو يمشي بخطوات بطئية.

«إنتظر، كم تحتاج؟»

أردف سام بعد أن راقبه بطرف عينيه وهو يخرج محفظته.

«كما تريد أنت أخى.»

«خذ ما تحتاجه وأرجعه لاحقًا.»

أعطاه محفظته وعاد مجددا لهاتفه ولوى بالفعل ذهب ليغير ثيابه.


••


أشتري ما يريده والذي لم يكن شيئًا مهما إطلاقًا وأعطي سام محفظته وذهب يجهز جلسته

'مرحبا، ما الذي حدده لنا المعلم لحله؟'

«يأتى فقط عندما يحتاج شئ، هراء.»

أردف بسخرية وبعث له ما يجب عليه حله ووضع هاتفه علي وضع عدم الإزعاج ولم ينتظر رد الآخر.

هو محاط بدفعة مزيفة وأشخاص يريدون الشهرة فقط

إنتهى.

هالو سويتي بايز 🐣

بارت مش مترتب بس بتجاب من شعري علشان مبحدثش هنا 🚶

اوكى القصه دي مش واو ومجرد كتاب برتاح فيه من الأحداث الكتيره في الباقي سوو

ألقاكم في الليله القادمه ⁦✈️⁩

أحبكم 🐣💛

°أنت بمفردك الليلة.°حيث تعيش القصص. اكتشف الآن