part 18

223 16 0
                                    

انيو كتوتاتي الحلوات هاذا البارت المنحرف مثل ما وعدتكم بي بارت منحرف ل اسمك وجيمين
قرائة ممتعى
__________________
تستيقظ تلك النائمة على قبلات حبيبها لتبتسم على لطافته ليردف وهو يتلمس جسده
"اممم"
اسمك "لماذا ملكي الوسيم حزين
جيمين"لان ملكته الجميلة لم تعد تحبه_بعبوس لطيف_
اسمك" ومن قال اني لا احبك ايها الملك المارشمو
جيمين"لانك ترفضين ان تمارسين مع
اسمك"اه جيمين_ني لاكنك متعب وجرحك لم يشفة بعد
جيمين "لا انا قوي وانا اريد ان امارس معمي شئتي ام ابيتي
اسمك بتنهد" حسن...
ليقاطعهة تقبيل الخ لهة قبلة جعلت من شفتاعة الكرزيتان نتزف وبشد ليردف
"هاذ لانك ترفذين ان اقبلك"
لينزل الى رقبتهة ويقوم بفتح حمالة صدرها ليذهر صدرهة الممتلئ الابيض
ليدخل واحد داخل فمه يتعذب من المص والعض والرضع والاخر يعتصره بعنف
لينتهي من صدرها بعد ان جعل حلمتيهة اصبحتا حمراوتين
لينزل الى معدتهة ليزينهة بعلاملته
ليخلع اخر قطعة من ملابسها الاباس الداخل
ليضهر عضوها الوردي المبلل بسبب شهوتهة
ليدخل لسانه في فتحت عضوها ليبدء بلعق وعض شفرتيها ليخرج لسانه ليعود الى تقبيلها لتتسلل يدها
الى صدره تتحسسه لتنزل الى قضيبه تبدء بتدليكه
من فوق البنطال
لتفتح البنطال ليبقة فقط في البوكسر
لتقلب الوضعية بحيث هي اصبحت تعتليه
لتقبله لاكن هاذه المرة اصبحت هي المصيطرة
لتعنف شفتاه وتنزل الى رقبته لتضع عليهة بعض العالامات الملكية لترة شامته _الشامة على رقبته_
لتضع علامة داكنة جدا على شامته
لتنزل الى صدره وتضع عليه بيعض العلامات
لتصل الى قضيبه لتجلس عليه وتبدء بتحريك مؤخرتها
عليه وهو يتوه بستمتاع ويضرب مؤخرتها ويعتصرها بقوة لتنزع البوكسر ليبقة عارين
لتدخله بفمهة لقد كان كبيرا جدا
لقد كان على وشك القذف لكنهة اخرجت لتدخل بمؤخرتها ليبدء الثنان بتوه بئلم واستمتاع وهي تصعد وتنزل عليه لينتيهي بهم الامر ب٣جولات
ليرمي بجسده بجانب جسدها ليردف
"لقد اعجبتني جرئتكي بيبي"
اسمك بخجل"هاذا لكي اثبت لك حبي ايها المرشملو
لحتذنا عضهما وينامان
ااا بعد ان وضع الغداط على جسيدهما
____________________
اتمنى انو يعجبكم البارت
ارجو منكم تشجيعي لني احص اني اكتب الرواية بدون اي فائدة 
سويت رواي ثانية اسمها
احببت عضوة بلاك بينك
اتمنى من الجميع يروح ايشوفها
انزل كل يومي بارت الساعة ب٣ الظهر
اريدكم تتفاعلون معاهة
شكرا💖💖
الكلمات٣٤٤

ألامير بارك جيمين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن