القصة من جهه الفتاة الشريرة التي تعاني من البطلة
ستتعلم :1-ان الحياة يوما معك و يوما عليك
2-ان الحياة ليست عادلة و ان الحياة قد تكون سوداويه لبعض الاشخاص
القاراء : يا مؤلف المؤلفة : انا انثي احتزم نفسك يا قاراء القاراء : حاضر اسف المؤلفة : ماذا تريد القاراء : هل العنوان مرتبط ب الفصل المؤلف : طبعا القاراء : ممكن بدون مقدمات المؤلف : حاضر يا سيد قاراء
The start :
اهلا انا هيا ليزا خلينا نبداء القصة اخر شيء كان دخول المدرسون و المدير صح!؟ خلينا نكمل
Start story:
عندما دخل المدرسون و المدير اي انسان سيعتقد انه تم ضرب الفتاة بشدة علي ايد الاولاد المميزون و بعد هذه الحادثة المريعة ( اين يكن) طبعا الاولاد سيكرهون الفتاة ليس الاولاد فقط بل ايضا جميع الطلاب
مرة علي هذه الحادثة البشعة 3 اعوام
(طبعا تذكرو انهم كان في المدرسة المتوسطة اخيرا وصلوا الي القصة الاصلية المدرسة الثانوية)
اليوم كان الذي يسبق بداية المدرسة الثانوية لذا قررت ليزا ان تذهب مع اخيها و والدتها و والدها ( لان لا اصدقاء لها)
الي رحلة قبل بداية الدراسة
انطلقوا و ذهبوا للشاطئ جلست ليزا بجوار اخيها (اكبر منها ب 7 اي هو انتهي من الجامعه و بلطبع هي المدللة )
عندما نظر اخيها لها ( اسمه ديڤيد ) قال : اختي لما انتي مكتئبة ليزا : اتذكر المرة التي عدت فيها الي البيت و كانت رائسي تنزف ديڤيد : يب ليزا : بعد تلك الحادثة كنت وحيدة الجميع كرهني و انا اعتقد لن يكون لي اصدقاء ابدا ديڤيد : ليزا اسمعي لا تهتمي لأحد طوال ما انا معك لا تهتمي انا اخوكي و صديقك و بئر اسرارك ليزا : اعلم لكن انا اريد بشدة ان اتكلم مع اي فتاة انت ولد و لست فتاة ديڤيد : بنت انا بنت الا ترين اني لا املك شنب او ذقن ليزا : اخي لا تمزح لا تجعلني اضحك... ها... 😣 ديڤيد : ههههههه.... احبكي يا احلي اخت ليزا : طبعا لاني اختك الوحيدة و المواحدة ديڤيد : هههههه حاضر
بعدهما انتهوا من الرحلة و ذهبوا للمنزل و ذهبت شريرتنا الحلوة للسرير و نامت لكنها كانت حزينة لوحدتها ف هذا حال كل شخصية شريرة ان تكون دائما وحيده اعلم و الكل يعلم انها خطائط لكن يجب ان تكون هناك رحمة اعلم ان هناك من سيقول لا انها قذرة لكن هذا لا يعني ان تكون وحيدة طوال حيتها الباقية في الاساس هي جعلت رائسها ينزف اذا قد حدث خطاء بسيط قد تكون ماتت لكن الله لم يردي ان تموت و هي نائمة عندما حلمت بكل لحظاتها الوحيدة كانت تبكي .
قامت من النوم علي غير كل يوم لا يضدق احد انها قامت بنفسها بدري عن كل يوم هذا لا يصدق المفترض ان يعملوا حفلة صح !؟
اين يكن عندما نظرت في الوقت وجدت........
ان الوقت قد كان ك العادة قبل المدرسة ب 15 دقيقة هذه هي حياتها
لبست ملابس المدرسة و اخذت الحقيبة و ذهبت الي مدرسة ب المتروا و بعد الوصول ( ملاحظة : هي دخلت اعلي المدرسة درجات حتي اذا ذهبا اليها احد من الكدرسة المتوسطة يكون قليل جدا) كانت خائفة من الاعين هي دخلت الصف الاول كانت المرتبة 10 علي المدرسة كان صفها في الدور 3 .
دخلت الصف و تفاجئت ان الاولاد المميزون و ليليانا هناك حتي ميرنا و كل الصف ما عدا فتاة كانوا في مدرستها القديمة طبعا الجميع يعلم ماضيها المظلم لذا لم يكلمها احد غير الفتاة الغريبة.
The end:
هذه النهاية اتمني ان تكون نالت الاعجاب لي هههههها اسفه احب المزاح اعتقد هكذا تقال انا مصرية لذا لا تهتموا اطا اخطائط في شيء سأكمل القصة حينما انا اعتقد انه يجب علي إكملها اااااااه هيا وداعا احب كل من يدعمني حتي إن لم يدعمني احد ف انا امشي ب مثال
(
من يجري وراء العظمة ، العظمة تهرب منه ، و من يهرب من العظمة العظمة تجري ورائة)
(من الكتاب المقدس )
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
المؤلف : سارة 😇
تابعوني علي اليوتيوب اسمي : Sara-writerβ يرمز لي ب الملاك انا من صنع رمزي 😅
