ڨوت & كومنت
ثم شد شعرى مره آخرى و ألقى بى فى الأرض بقوه لأصرخ من الألم لا استطيع التحمل لم أتعرض لهذا من قبل ما اللذى كنت افكر به...كنت احلم بهذا فهيا لأحقق حلمى لأقف و اركد نحو السرير و جلست عليه لينظر لى بعدم فهم لأقف و أقوم بعدل شعرى و أقول له بلامبالاه _هناك ملابس هنا لأن كما ترى قد مزقت ملابسى_ ليقول لى بحده _هى لم تتمزق بعد أيتها اللعينه_ كاد ان يضربنى إلا تكلمت بصوت مرتفع و قلت _كيف لك ان تلعننى...عزيزى_ لينظر لى بحيره و يقول _أنتِ لستى خائفه حقاً هل انتِ مچنونه_ لأقول له بِحب _انا مچنونه بحبك_ لينظر لى بحيره كبيره و يقول _هي تقابلنا من قبل_ لأقول له _أجل قد تقابلنا فى قصه_ ليقول بحيره _كيف هذا؟_ لأقول له _أتريدنى احكيها لك..سوف أكون ممتنه بهذا.. و ايضاً لا يفرق شيئ بينك و بين الروايه_ ليقول _روايه؟ ألم تقولى قصه_ لأقول له _لا يوجد فرق_ ليقول _بلا يوجد فرق_ لأقول له بغضب _بلا لا يوجد فرق_ لينظر لى نظره لا استطيع فهمها و يقول _انتِ تغضبين علي_ لأقول له بقوه فأنا لن أضعف أبداً أمامه و لن اخاف _أجل ماذا ستفعل_ ليقول لى و هو يقترب منى _انتِ لستِ خائفه_ لأقول له و انظر فى عينيه _أجل لست خائفه_ لينظر لى بخبث و يقترب ثم يشد شعرى و يقربنى منه و يخفض رأسى لأذنى و يقول بهمس _إن كان جسدك الرائع هذا لا يتأثر بالضرب فهناك طرق للتعذيب آخرى_ ثم يعض أذنى لأقول بهمس _قذر_ لينظر لى نظرة نصر و يقول _ليس هناك شخص ليش له نقطة ضعف_ لأحاول ابعاد أنفاسه الساخنه هذه ولكن جسده صلب جداً حاولت إبعاده بكل قوتى لكنه حقاً قوى و صلب ليقول _حاولى_ ثم يقول مره آخرى _الآن أدركت ما هى نقطة ضعفك_ لأقول له بتكبر _ليس لدى نقطة ضعف_ ليعض أذنى هذا حقاً مقرف و لكنى لن أظهر هذا بالسأتظاهر بالقوه بعد أن مص أذنى لينظر لى نظرة نصر ليجدنى لم اتأثر بأي شيئ لتتحول ملامحه بالكامل و كاد ان يفور من الغيظ ليمسك يدى و يشد عليها بقوه لأمسك يده الآخرى و أشد عليها بأقوى ما عندى و هو ينظر لى
و كأنه يقول 'ماذا تفعلين' لأعض على شفتاي و من كثرة الضغط بشده على يده و لكنه لا يتأثر حقاً ليقول بحيره _ماذا تفعلين_ لأقول له _اضغط على يدك بقوه سوف تصرخ من الألم_ ليقول بتكبر _لا أشعر بشئ_ لأدخل أظافر يدى فى يده و هو يتظاهر عدم الألم لأقول له بتكبر _لا تتظاهر_ لينظر لى بلامبالاه ثم حده لأقول _ماذا؟_ ليقول لى بحده _انتِ...ايتها اللعينه_ثم وقعنى فى الأرض و خرج من الغرفه حيث أغلق الباب بقوه قد فزعنى لما فعل هذا كان كل شيئ على ما يرام كل شيئ كان فى رأسى كان يحدث بالفعل..سوف تكون المره القادمه أجمل بالتأكيد سأخلد للنوم الآنهارى (ملك الظلام) ~'
ما هذه الفتاه انا لم أرى مثلها من قبل لم أرى شخص ليس خائف منى حقاً إنما هى... هى حمقاء بالفعل سوف اعذبها أشد العذاب سأجعلها تندم على هذا و تندم عل تصرفاتها سأجعلها تترجانى ان اتركها وشأنها سأجعلها تموت من الخوف حين ترانى... سوف أعذب هذا الوجهه الجميل
لأرى نايل يجرى ورائى لأقول له _ماذا؟_ ليقول _لقد هربت الفتاه_ ماذا كيف هربت لقد حبستها فى غرفتى بالتأكيد لم تهرب سوف أراها بسرعه لأركد إلى غرفتى و ورائى نايل لأدخل بسرعه و أجد وجهّا الملاكى نائم ليقول نايل _ما هذا الجمال...كيف لك ان تعذب هذه البرائه_ لأ نظر لها ولاكن لن أضعف أبداً لأنظر إلى نايل و امسكه و نخرج من الغرفه و أقفل الباب مره آخرى لأقول لنايل بغضب _إذاً من اللذى هربت_ ليقول نايل _الفتاه اللتى كانت معى_ ليأقول له و انا متأكد انه يكذب _انا اعرف انكَ انت من هربها_ لينظر لى نايل بحزن و لطف شديد سوف أضعف حقاً أمام هذه النظره البريئه لأقول بهمس فأنا لا استطيع تخطى نظرته _ماذا؟_ ليقول لى و هو مثل الأطفال _تخيلنى انا مكانها..هل انت تحبنى هارى او يجب أن أقول يا ملك_ لا استطيع ان انكر ان نظرته قد أثرتنى لأقول له بحزن _نايل انت تعرف اننى احبك و انت صديق عمرى و انى اعتبرك اخى_ ليقول لى بنفس النظره _تعتبرنى أخوك و هم هم ليس هكذا مثلى_ لأقول له بغضب فأنا لا أعرف لما يفعل هذا _تباً نايل لما انت غاضب و ماذا تريدنى ان افعل انا لن اتغير و انت تعرف هذا و ايضاً لا تهدم علاقتنا_ ليقول نايل لى و انا لا اعرف لما يتسرف هكذا هذه المره الأولى يفعل فيها هذا و لكننى لن اتغير _لن يكون بنا علاقه بعد هذه اللحظه_ و رحل و تركنى أقف مكانى متحير لا أعرف لما فعل هذا انا لا استطيع ان اتركه و اعيش من دونه سوف اذهب لزين يحل هذا الأمر....