Harry

18 6 5
                                    

ڨوت & كومنت











...لأنظر لها بحب حتى وصلنا للبوابه لأقول لها بتوتر فأنا خائف إن لم تقفز معى او تتركنى فى الهواء  _هيا سنمسك يد بعضنا_ لتومئ و هى يبدو السعاده على وجهها لنحتضن بعض و نقفز لأمسك بها بقوه حتى نزلنا إلى الأرض بسلام و امان لانظر حولى بفرح كبير لتقول الحمقاء _اين قصرك_ لأقول لها _اجل اجل هيا بنا_ لاكن أين نحن أين أنا لم أرى هذا المكان من قبل أهذه غابه لأقول لها _أين نحن_ لتقول هى _هى لنذهب لقصرك لوى_ لأقول لها _بالتأكيد سنذهب لاكن لا أعرف أين نحن_ لأنظر لى بتعجب و تقول _كيف لا تعرف_ ماذا أقول ماذا أقول! أين أنا تباً لأقول لها بقلق _رأسى تؤلمنى اخبرينى انتِ_ لتقرل هى و تبدو انها صدقت كذبتى هى حمقاء حقاً _اخبرنى أين يقع و سوف نذهب_ لأقول لها _قصر الملك هارى_ لتمسك بيدى و تجرى بسرعة البرق....انا سعيد حقاً بهذا لقد جرى كل شيئ كما خطط له هذه المره الأولى ان تنجح خطه من خططى...بعد دقيقه توقفت الحمقاء لتقول بتعب _لقد تعبت اركد انت بى_ ماذا أقول لا أعرف حسناً حسناً سأخبرها أننى مريض لأقول لها متصنع التعب _عزيزتى كما اخبرتك ان رأسى تؤلمنى_ لتنظر لى بحزن و تقول _حسناً لنجلس و نستريح_ لؤمئ لها و نجلس على عشب الأرض هذا المكان رائع حقاً ولكننى لم أراه من قبل لتمسك تلك الحمقاء يدى و تنظر لى نظرة حب لأبتسم لها لتقول _ما رأيك أن نمكث هنا بقية اليوم_ فكره جيده فأنا متعب حقاً مما فعلته اللعينه بى ولاكن هناك خوف بداخلى ان 
تأخذنى اللعينه مره آخرى...رأسى تؤلمنى بالفعل من التفكير سوف أنام لأجد الحمقاء وضعت رأسها على صدرى ولاكن لن اعطيها اية انتباه هذا وقت الراحه

فى اليوم التالى

استيقظت على ضوء الشمس و أريانا مازالت نائمه على صدرى لأنهض و ايقظها فهى من تستطيع أن تأخذنى الى هناك لأبتسم لها و أقول _هيا بنا نذهب إلى قصر الملك هارى_ لتنهض بنشاط و تمسك يدى و تجرى بسرعة البرق و انا احتضنها بقوه حتى لا أفلت منها
و بعد فتره كبيره وصلنا للقصر

Come back 3 days

الكاتبه~'

لحظة وصول لوى إلى القصر هى ذات اللحظه اللتى كان هارى و زين يتحدثون فى الحديقه الخلفيه

و الآن ابتعد لوى عن أريانا و امسك يدها فهو لا يستطيع أن يتركها فإن تركها ستفعل ما فعلته روما ليدخل بها القصر ليرى زين خارج من القصر لي قفه لوى لينظر له زين بفرحه و يقول له _أين كنت اشتقنا لك و هارى يبحث عنك_ ليقول لوى بسعاده _اشتقت لكم ايضاً ولاكن لما يبحث هارى عنى انا لست طفل_ لينظر زين لأريانا ثم ينظر للوى و يقول له _من تلك الجميله_ ليقول لوى _أين أنت ذاهب؟_ ليقول زين _لنايل_ ليقول له لوى _لا هيا لنذهب لهارى اريد اخباركم شيئ_ ليومئ له زين و يقول _أين ستذهب هى_ لينظر لها لوى و يبتسم و ينادى الحارس يأتى ليخبره ان يأخذ أريانا إلى غرفته ثم يأخذ زين لوى إلى الحديقه الخلفيه مكان هارى
لينظر هارى للوى بفرحه و يقول _أين كنت؟_ ليقول لوى بحزن _انها روما اللعينه_ لينظر هارى بحده و يقول _ماذا فعلت بك؟_ ليحكى لوى ما حدث له فى الثلاثة ايام الماضيه ليقول له زين _انها مچنونه_ ليقول هارى لزين _مثلك زين_ لينظر زين لهارى بحزن ليقول لوى _ماذا سأفعل ما اريانا_ ليقول هارى _فكره..عندما انت قلت لها انك تمتلك قصر وقعت فى حبك هى تحبك من أجل هذا لوى و سنفعل مره آخرى سأجعل أحد الخادمين يمكث معها فى غرفتها و يخبرها انه يمتلك قصر و انك شخص سيئ و هكذا ستق فى حبك و ستنساك بسهوله_ ليقول زين _انت ذكى هارى_ ليقول هارى بغرور _انا اعرف هذا_ ليقول زين _اخبره هارى على فكرة الأمبراطوريه_ ليبتسم هارى بقوه و يقول _انظر لوى بفضل قوتنا العائله و سرنا اللذى لا يعرفه احد سنغزو المدن و المماليك و سيكون ذلك إمبراطوريه_ لينظر لوى لهارى بتفاجأ و يقول له بسعاده _كيف انت هكذا هارى...لم تخطر هذه الفكره على بالى أبداً فى كل مره نحارب نتركهم.. انت ذكى هاارى_ ليقول هارى بغرور _انا اعرف هذا_ ليقول لوى _متى سنفعل ذلك_ ليقول هارى _هل نحن منشغلون؟_ ليقول لوى بحماس _حسناً غداً_ ليومئ هارى بفرحه ليقول زين _على اي مملكه سنغزو_ ليتذكر هارى ڨكتوريا و هو يعرف من اي مملكه قد أتت ليقول بخبث _مملكة إليذابيث_ ليقول زين بقلق _ولكنها معها اسلحه ليست مع احد...سوف تقتلنا هارى_ ليقول هارى _لن تستطيع_ ليقول لوى _هيا_ ليخرجو الثلاثه من الحديقه ليقول هارى _انت لم نحدث نايل حتى الآن زين_ ليومئ له زين و يذهب لنايل خارج القصر
بينما يصعد لويس مع هارى إلى غرفته ليقول له هارى _ماذا؟_ ليقول له لوى _ماذا! انت تعرف ان أريانا فى غرفتى_ ليقول له هارى _اذهب لغرفه آخرى_  ليقول لوى _لا سأنام بجانبك_ ليقول هارى بغضب _حسناً_ ليدخلو الغرفه ليقفز لوى على السرير لتصرخ ڨكتوريا من الألم ليفزع لوى و يقول بصراخ _ما هذا؟_ ليجد ڨكتوريا نائمه و ملابسها ممزقه لينظر لوى إلى هارى بخبث ليقول هارى بسرعه _لا لا_ بينما تشاهد ڨكتوريا هذا و تريد استغلال اللحظه لتقول _هارى عزيزى لما لم تعطينى ملابس_ ليضربها هارى و شد شعرها ليقول لوى بصراخ _توقف_ و يمسك ڨكتوريا و يضمها لصدره لتتصنع ڨكتوريا البكاء ليقول لوى بغضب لهارى _كيف تضرب هذا الملاك...سوف آخذها منزلى_ لينظر هارى للوى بحده ليرجع لوى إلى الخلف خوفاً منه ثم ينظر له بجرأه و يقول _سوف اتزوجها هل تريدها بشئ_ لينظر له هارى بغضب و يشد ڨكتوريا من شعرها لتصرخ ڨكتوريا من الألم ليضربها هارى على وجهها لتقع فى الأرض ليقول لوى بصراخ غاضب _لما هذا ايها اللعين_ ليقول هارى بصراخ غاضب _هناك فى الاسفل ايضاً ايها اللعين_ ليقول لوى _اعلم و ليس لى شأن بهم و سأخذ هذه الجميله_ ليمسك لوى ڨكتوريا ليمسكها هارى منه و يقول _لن تأخذها_ ليقول لوى _انت معك الكثر بالأسفل اترك لى هذه..و ايضاً اترك لها الاختيار و بالتأكيد هى لن تختار لعين مثلك هارى_ لينظر له هارى بحزن ليشد لوى ڨكتوريا من هارى ليأخذها هارى مره آخرى و يقول بحزن _هذه ملكى هناك الكثير بالأسفل_ ليشد لوى ڨكتوريا من هارى و يقول _أريدها هى خذ انت احد من الاسفل_ ليشد هارى ڨكتوريا من لوى لتصرخ ڨكتوريا و تقول بصراخ _توقفوووو_ ليقول هارى للوى _انا الملك هنا و انت لن تأخذها و هذا أمر_ ليذهب لوى خارج القصر و يترك هارى مع ڨكتوريا لينظر هارى لڨكتوريا بغضب و يشدها من شعرها و ينزل بها إلى الاسفل و يدخل ممر فى القصر فى آخِره غرفه ليدخل الغرفه و يرمى ڨكتوريا فى الأرض لتنظر ڨكتوريا حولها لتجد كل شيئ حولها أدوات تعذيب ليشدها هارى من شعرها و يوقعها فى الأرض مره آخرى و ڨكتوريا تصرخ من الألم  و هارى بكل قوته يعذبها حتى آتى الليل و تركها و قام بقفل الباب و الضوء و ڨكتوريا تخاف من الظلام
تترق ڨكتوريا الباب بقوه طالبه النجده فهى تخاف بشده من الظلام و تنادى على هارى بينما هارى يسمعها و هى تنادى عليه و متردد إن يخرجها ام يبقيها ليدخل هارى و يقول لها بقسوه _غداً سوف ندمر مكان ما أتيتى منه و سأظل اعذبك حتى يأتى على بالى ان اقطع رأسك_ لتقول ڨكتوريا ببكاء _لماذا؟ ما اللذى فعلته لك_ ليقول هارى _كان عليكِ ان لا تخرجى من بيتك فى الليل_ لتقول ڨكتوريا بترجى _لا تطفئ الضوء من فضلك..أخاف الظلام_ ليقول لها هارى بخبث _عرفت هذا الآن_ لتمسكه ڨكتوريا من يديه و تقول بترجى و بكاء شديد _من فضلك افعل اي شيئ إلا هذا_ ليفكر هارى فى الأمر يفكر فى طريقه آخرى بتعذيبها ليمسكها و يذهب بها إلى غرف من غرف التعذيب صوت الصراخ يجعل ڨكتوريا خائفه أكثر ليفتح الباب لترى ڨكتوريا منظر فظيع ترى الناس و هى تغرقها دمائها و لازال يضربها الحارس لتمسك ڨكتوريا بهارى و تعانقه بقوه
و يحاول هارى إبعادها لاكن لا جدوى فأيديها تلتف على رقبة هارى بينما يشعر هارى بشعور غريب بعض الشيئ شعور هذه المره الآولى يشعر به يحاول إبعادها ولاكن يشعر و كأنه يقول لنفسه لا عانقها اكثر ليبعد هارى كل هذه الأفكار و يقول لها بصراخ _ابتعدى عنى أيتها اللعينه_ لتقول ڨكتوريا بصراخ _لااا_ يحاول هارى إبعادها بشده ولاكن كلما حاول إبعادها تغرز ڨكتوريا اظافرها بجسده و هارى لا يعرف ما يفلعه الآن ليدخل زين و معه نايل القصر لينظر زين حوله نحو صراخ هارى ليتفاجأ من ما يحدث مع هارى ليذهب له و ورائه نايل لينظر نايل لزين و كاد ان يذهب إلا أن اوقفه زين ليمسك زين يد هارى ليلتفت هارى له ليقول زين بحيره _ماذا يحدث؟_ ليقول نايل بصراخ _ما هذا الصراخ_ ليقفل هارى الباب و مازالت ڨكتوريا على هذا الوضع ليقول نايل بكره _ليس لديك قلب هارى_ ليقول هارى _نايل دعنا نتفاهم انت صديقى و بمثابة أخى لا تفعل هذا انا افعل هذا لأننى أجد راحتى هكذا و هذا ليس شأنك.._ ليقاطعه...
















                             ١٤٠٠ كلمه

                         ڨوت & كومنت

                       رأيكم & توقعاتكم



King of Darknessحيث تعيش القصص. اكتشف الآن