البارت[3]

202 9 0
                                    

تجاهلو الاخطاء الاملائية اذا لقيتو










صدم الجميع من كلامها بذات شوقا ذهبو مع الفتى الذي كان يحمل لوحت اسمائهم الى السيارة ركبت هِيا السيارة بكل برود وبقيت صامته الى ان وصلو الى المنزل نزل الجميع إلا هي فقال لها الفتى ان تنزل من السيارة فقالت
هِيا(ببرود تام):لماذا اخرج هل سأنام في الشارع
الفتى:لا بل في منزلهم
هِيا(بصدمة و برود):ماذا؟؟!!انا معهم انا حارستهم لست امهم
الفتى:حارستهم الشخصية معهم في اي مكان وفي المنزل
هِيا(بتنرفز و برود):ما هذا بحق الجحيم. نزلت من السيارة وذهبت واخذت حقائبها ودخلت بدون اي كلمة فقط عندما دخلت المنزل قالت
هِيا(بغضب و برود):اين هي غرفتي
نامجون(بخوف و توتر):ه...هناك. اشار لغرفتها وذهبت لها (بمشي بسرعة) دخلت الغرفة
   
                         في غرفة هِيا
هِيا كانت جالسا على سريرها تضم رجليها وتردد
هِيا:لا لماذا انا هنى ارجوكي ملاكي اخرجيني من هنا انا اردت ان اعمل كي اخرج من الكابوس الذي اعيشه لاكني دخلت كابوس جديد ارجوكي اخرجيني من من هنى    يااا      ميشيل ردي علي ارجوكي. قالت جملتها الاخيرة بصراخ ليأتي الجميع لغرفتها لم تعرهم اهتمام و بدأت بالبكاء جلس  جين جانبها وقال
جين(بخوف):هِيا لا تبكي ما بكي. واصبحت تقول كلمات بلا معنى مثل (هي من تركني)(لماذا انا اعيش هاذا الكابوس)
كان الجميع خائف وجين و كان يواسيها الى ان انتظم تنفسها وقال
جين:تعالي للطبخ معي لاني احتاج المساعدة
هِيا(ببرود اخاف الجميع):حسناً . هي كانت تعرف الطبخ لانها كانت كل جمعة تذهب لمنزل ميشيل لكي تعلمها الطبخ و اتقنته بسرعة كانت تساعد جين و الابتسامة على وجهها لانها احست بذكرياتها الجميلة مع معلمتها جهزو الطاولة و وضعو الطعام وبدء الجميع في الاكل كان الجميع يمدح اكل هِيا الى ان قال
شوقا(بسخرية):تشه يبدو ان من علمها هاذا الطبخ كان يتفلسف يا انه مريع لا اريد الاكل.عندما قال تلك الكلمات التي لم تستطع تحملها هِيا نزلت مها دمعة و كان شوقا مصدوم وقالت
هِيا:من هو اعز شخص لك
شوقا:ام...ام....امي
هِيا:هل خصرتها مرا في حياتك ها جاوب هيا.قالت اخر جملة لها بصراخ
شوقا:ل..لل...لا
هِيا:اذا لا تتفوه بأي شيء عن الذي علمني كل شيء
شوقا:ك..كنت امز..امزح
هِيا:المزح يجب ان يكون الجميع فيه مستمتع هل انا مستمتعة هل هناك احد مستمتع ها يبدو انك انت الوحيد المستمتع ها
شوقا:ا...اسف لم اكن اقصد
هِيا:فقدت شهيتي سأذهب للنوم. ذهبت هِيا لغرفتها و اغلقت الباب وبدأت بالبكاء الى ان غفت وفي اليوم التالي استيقضت على صوت جيهوب يقول لها ان تستعد قامت بدون ان ترد عليه وارتدت ملابس رياضة
ملابس الرياضة

 ذهبت هِيا لغرفتها و اغلقت الباب وبدأت بالبكاء الى ان غفت وفي اليوم التالي استيقضت على صوت جيهوب يقول لها ان تستعد قامت بدون ان ترد عليه وارتدت ملابس رياضةملابس الرياضة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وجدت شخصيتي معكمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن